هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ظهر الدخان الأبيض، من كنيسة سيستينا في الفاتيكان للدلالة على نجاح عملية انتخاب بابا جديد للكنيسة الكاثوليكية.
في خضم توتر سياسي متصاعد بين الجزائر وباريس، وفي ظل تراكم الخلافات التاريخية والسياسية بين البلدين، جاءت زيارة وفد برلماني فرنسي إلى الجزائر يوم الأربعاء 7 ماي 2025، للمشاركة في إحياء الذكرى الثمانين لمجازر 8 ماي 1945، لتشكل محطة دبلوماسية بالغة الرمزية؛ إذ تتقاطع فيها مشاعر الذاكرة الجريحة لدى الجزائريين مع محاولات فرنسية لمد جسور الحوار عبر ما يُعرف بـ"دبلوماسية الذاكرة"، في وقت لا تزال فيه جراح الماضي الاستعماري مفتوحة ومواقف الحاضر مشوبة بالحذر والفتور.
قالت منظمة أطباء بلا حدود إن "الأزمة الصحية في غزة تفاقمت بشكل خطير منذ 2 مارس/آذار، حيث لم يُسمح بدخول أي مساعدات إنسانية أو طبية إلى القطاع، بقرار من السلطات الإسرائيلية، ما أدى إلى نقص حاد في الإمدادات الأساسية، وعلى رأسها الوقود الضروري لتشغيل مولدات الكهرباء في المستشفيات، وتوفير الحد الأدنى من الرعاية الصحية في ظل تصاعد أعداد الإصابات الخطيرة."
كشفت وكالة رويترز أن شرط أمريكا للتعاون مع السعودية، في المجال النووي السلمي، الاتجاه للتطبيع مع الاحتلال لم يعد قائما.
ارتفع عدد المصابين الفلسطينيين إلى 41 شخصاً، بينهم 4 بالرصاص الحي، جراء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر الخميس البلدة القديمة في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، وسط اشتباكات عنيفة وانتشار مكثف لجنود الاحتلال.
تستعد كوديفوار خلال الفترة الحالية لانتخابات رئاسية توصف بـ"الساخنة والمفصلية" في تاريخ البلد المثقل بالانقلابات العسكرية والصراع على السلطة، فيما يخشى مراقبون أن تتطور إلى صراع مسلح
كشفت منظمة العفو الدولية، عن عدد من أنواع الأسلحة الصينية، التي قالت إن الإمارات زودت بها قوات الدعم السريع في السودان.
إدارة ترامب توسع ملاحقة مؤيدي فلسطين بالجامعات الأمريكية، مستخدمة قوانين الهجرة ومكافحة الإرهاب لترحيل الطلاب وإلغاء تأشيراتهم تحت ذريعة مكافحة معاداة السامية.
أفرج الاحتلال الإسرائيلي، عن 11 أسيرا فلسطينيا اعتقلتهم من قطاع غزة بعد شهور من التعذيب وسوء المعاملة والإهمال الطبي، حيث ووصل الأسرى المفرج عنهم عبر معبر "كيسوفيم" العسكري
في الذكرى الثمانين لمجازر 8 ماي 1945، أكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن هذه المناسبة ليست مجرد محطة رمزية في تاريخ الجزائر، بل لحظة حاسمة تستدعي التمسك بالذاكرة الوطنية ورفض كل أشكال التناسي والإنكار لما اقترفته فرنسا الاستعمارية من جرائم إبادة جماعية في حق الشعب الجزائري، مجدداً العهد على أن الجزائر لن تفرّط في حقها التاريخي ولن تسمح بتحويل ملف الذاكرة إلى ورقة سياسية، بل ستظل وفية لتضحيات الشهداء، ساعية إلى تثبيت السيادة، وإنصاف الضحايا، وحماية ذاكرة الأمة من طمس أو تحريف.