هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
“يتجه الناس شمالًا ليعودوا إلى منازلهم، يلقون نظرة على ما حلّ بها، ثم يستديرون ويغادرون… لا ماء، لا كهرباء.”..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: مفهوم "الإصلاح" بحمولاته المختلفة انطلاقا من المرجعية الإسلامية، وتمييزه عن مفهوم الإصلاح كما يُستخدم اليوم في القاموس السياسي السائد، ولذلك فإن المشاحة لازمة في مصطلح "الإصلاح"
منير شفيق يكتب: المخزون من الذخيرة، بلا تعويض يوما بيوم، وساعة بساعة، من قِبَل أمريكا ودول غربية أخرى، كان سينضب حتما، ويواجِه الجيش الصهيوني هزيمة عسكرية
سليم عزوز يكتب: هذا الخروج الموسمي هذه المرة لا يبدو من فراغ، فهل يعيد الزعيم تدوير نفسه استعدادا لمرحلة جديدة، نشاهد من ملامحها هذا الخوف الظاهر في خطابات أهل الحكم، من شيء مالا نعرفه
ممدوح الولي يكتب: إذا كانت تلك بعض ملامح صورة التجارة بين أبرز الدول العربية وإسرائيل، فإنها فقط تعكس صورة التجارة السلعية بينهما، حيث توجد كذلك تجارة خدمية بين إسرائيل وعدة دول عربية، أبرز ملامحها السياحة المتبادلة بينهما، حيث تنشر الإحصاءات الإسرائيلية أعداد السياح القادمين إليها بصورة شهرية من كل من مصر والمغرب والأردن وعدة دول إسلامية أخرى، لكن على المستوى الشعبي تظل الغالبية عربيا نافرة من التعامل مع السلع والخدمات الإسرائيلية، باعتبارها دولة احتلال لأرض فلسطين.
حسن أبو هنيّة يكتب: تنطوي خرافة القضاء على حماس على نوع من التفكير الرغبوي يقوم على سوء فهم وجهل بأيديولوجية حركة حماس وفكرة المقاومة وعقيدتها الدينية وبنيتها الهيكلية التنظيمية، ومصادرها التمويلية وارتباطاتها الإقليمية، فهي حركة متجذرة في نسيج المجتمع الفلسطيني وخصوصا الغزي..
صلاح الدين الجورشي يكتب: قيم لا يفقهها شخص مثل الرئيس دونالد ترامب، الذي أعلن أن النظامين المصري والأردني سيخضعان ويستجيبان لطلبه عندما دعاهما إلى المساعدة في تهجير الفلسطينيين، بل إنه فكّر حتى في نقلهم إلى إندونيسيا دون إحساس بالخزي. هو ابن الرأسمالية المتوحشة وأحد قادتها الكبار..
ياسين التميمي يكتب: ستظل الآمال معقودة على المملكة العربية السعودية، فهي الطرف الإقليمي الذي وضع السلطة الشرعية تحت نفوذه الكامل، في حين يفرض قدرُ الجغرافيا خيارَ التعايش الحتمي معها، هذا القدر الذي اتكأ خلال العقود الماضية على فائض قوة مالية وعسكرية لصالح السعودية..
انتصرت المقاومة الفلسطينية على غزو المنظومة الاستعمارية الدولية بقيادة "إسرائيل" لقطاع غزة، كان انتصارا مرا مكلفا وكارثيا بكل المعاني، وكان يفترض وفق المعايير المادية الظاهرة أن يخرج مقاتلو القسام من خنادقهم وهم يرفعون الرايات البيضاء، ولكن هذا المشهد الذي انتظر رؤيته الغزاة لم يقع، وبدلا منه رأوا خروجا ملحميا للمقاتلين من تحت الأنقاض وهم بكامل أناقتهم وانضباطهم وكأن شيئا لم يحصل جراء إلقاء ما يوازي أكثر من ست قنابل نووية خلال أربعمائة وواحد وسبعين يوما من النار والجحيم!
في اجتماع وقع مؤخرا قال وزير المالية بحكومة الوحدة الوطنية أن المرتبات السنوية قد تصل إلى 100 مليار دينار ليبي (ما يزيد عن 20 مليار دولار) مع نهاية العام 2025م، في تصريح أثار جدلا كبيرا، ذلك أن المرتبات وفق تقديرات الوزير سترتفع بنسبة 33% خلال العام المذكور، ومعلوم أن إجمالي باب المرتبات مع نهاية العام 2024م بلغ نحو 67 مليار دينار.