هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو لبن: هذه النهضة الفكرية، ومقدار الوعي الذي نشره صمود أهل غزة في الملايين حول العالم، سيثمر في يوم من الأيام، وسيكون نصراً ودعماً للحق في وجه الطغيان، وإنه لجهاد؛ نصرٌ أو استشهاد!
اعذرونا يا أهل غزة، فما ترك لنا النظام العربي العاجز حولًا ولا قوة، ولا حيلة لنجدتكم أو إرسال قطعة خبز لأطفالكم، أو خيمة لنسائكم. ما ترك النظام العربي من مكان تحت سمائه للكرامة والأنفة ولهفة المظلوم، ما ترك لمواطن من كبرياء..
يكتب نعمان: عزّز صمود المقاومة الشعبية العربية في كل ساحاتها، مفهوما جديدا للانتصار، قوامه إحباط مخططات العدو ومنعه من تحقيق أهدافه، وإعادة النازحين اضطرارا إلى ديارهم ومنازلهم وأملاكهم.
يكتب عثماني: لقد اقترف الجيش الإسرائيلي، مسنودا بالآلة الحربية الأمريكية الجبارة، كل ما يمكنه اقترافه من جرائم تفوق طاقة الإنسان وخياله، لكنه خضع في آخر المطاف للتوقيع على اتفاق طرفه الآخر هو حماس نفسها.
يكتب الشهابي: دون ذلك التفاوض، لم يكن هناك مجال لوقف المواجهات. هذا يعني أن أهم أهداف الحرب من وجهة النظر الإسرائيلية لم يتحقق، وأن طرفيها ما يزالان في موقعيهما.
تكتب ريما: نحتاج إلى المزيد من دروسك وخبرتك يا غزة، قولي ما يجب أن يُقال بمبادئك المنهجية، فلا يزال بجعبتك الكثير منها: عن الطريق إلى التحلي بالصبر والإيمان ومقاومة اليأس.
يكتب قلالة: إن الأعداء، المنهزمين اليوم سياسيا ونفسيا رغم استخدامهم لكافة أشكال القوة المفرطة في المرحلة السابقة، لن يستسلموا، وسيستخدمون أكثر من وسيلة ومكيدة لإفراغ نصر اليوم من محتواه.
يقول الكاتب: وما يهم نتنياهو وائتلافه اليمني الحاكم في «إسرائيل « ضم الضفة الغربية ، والذي يقال إن نتنياهو وفي إطار محاولته استرضاء شركائه، بن غفير وسوتريتش، ومنعهما من مغادرة الحكومة وتفكيك الائتلاف، وعدهما بإطلاق ايديهما في الضفة الغربية.
يكتب عوكل: في النهاية كل ما يهم سيد البيت الأبيض أن تبقى إسرائيل الدولة المتفوقة في منطقة الشرق الأوسط والمحصنة سياسيا واقتصاديا وعسكريا.
يكتب يزلي: لا أحد كان يدّعي أن المقاومة ستتغلب على أمريكا والكيان معا بقوة السلاح، فالحرب غير متكافئة، لكن المنتصر فيها هو من لا يُهزم، والمهزوم فيها هو من لا يحقق كل أهدافه.