كشف رئيس جهاز مخابرات الاحتلال "الشاباك" السابق، يورام كوهين، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، طلب منه التجسس على شخصيات رسمية، قبل إطلاق عملية عسكرية أثناء ولايته.
قال المؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن "إسرائيل تخوض منذ 7 أكتوبر حرب بقاء ضد عدو عاقد العزم على إبادة الدولة، متمثلاً في حماس، ومن خلفها حزب الله وأذرع إيران في اليمن والعراق، جميعهم تحت قيادة طهران".
أعداد الشهداء الأسرى منذ بدء حرب الإبادة يرتفع إلى 49 شهيدا بسبب التعذيب والتنكيل
تمتد الحدود بين الأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة لمسافة 335 كيلومترًا، منها 238 كيلومترًا مع مناطق الاحتلال، و97 كيلومترًا مع الضفة الغربية.
بثت كتائب القسام، مشاهد للكمين الثالث من سلسلة كمائن للانتقام لرئيس الحركة السابق الشهيد يحيى السنوار، ضد قوات الاحتلال في رفح.
قال كاتب إسرائيلي، إن دبلوماسيا خليجيا، يتواصل معه، اعتبر تغريدة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بشأن الإفراج عن أسرى الاحتلال في غزة "مجرد تغريدة"، وهو ما رفضه الكاتب.
تتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه وحكومته
ما تفتأ المحافل الدبلوماسية في دولة الاحتلال تصدر تحذيراتها من التحول التدريجي الى نظام فصل عنصري محاصر ومعزول عن باقي دول العالم، لاسيما مع صعود هذه الحكومة اليمينية الفاشية التي أزالت القناع عن نوايا الاحتلال، وبداية التململ العالمي لنبذه من المجتمع الدولي.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، "ورد بلاغ عن نشاط مشبوه على الحدود الأردنية جنوب البحر الميت، وتم استدعاء قوات كبيرة تقوم بعمليات تمشيط ونصب حواجز في المنطقة بحثا عن مشتبهين".
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة العدوان وحرب الإبادة الإسرائيلية إلى 44 ألفا و580 شهيدا و105 آلاف و739 مصابا، وذلك منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكانت أحدث هذه الجرائم استشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 8 آخرين، بقصف استهدف منزلا ومستشفى شمال القطاع.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي تكون فيها "إسرائيل" مذنبة في ارتكاب الإبادة الجماعية سواء بشكل مباشر مثلما حصل في فلسطين منذ أحداث النكبة، أو بالتعاون ودعم من يرتكب هذه الجريمة في العديد من الدول الأفريقية والأنظمة القمعية.
نوه التحليل إلى أنه "منذ توقيع الاتفاقيات، تم إيلاء الكثير من الاهتمام لتداعياتها السياسية والاقتصادية والأمنية، ولكن تم إهمال جانب الدبلوماسية البيئية بين البلدين".
تم القبض على مدير مدرسة دينية في إسرائيل بشبهة الاعتداء على طلابه وارتكاب جرائم جنسية ضدهم، وبحسب الشبهة، فإن المشتبه به (50 عاما) من القدس المحتلة اعتدى وارتكب جرائم جنسية ضد قاصرين في عدد من القضايا المختلفة وعلى مر السنين".