هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد عام من طوفان الأقصى يبدو أن استراتيجية السنوار تؤتي أكلها، فقد عادت فلسطين إلى موقعها الصحيح، حيث إنها تضطلع بالدور الأساسي في حسم أمر الاستقرار في المنطقة..
عام قد مر على عملية "طوفان الأقصى"، شهد فيه العالم مجازر وإسالة دماء الأبرياء واستباحت قوات الاحتلال الإسرائيلي قتل الأطفال والنساء منذ اللحظات الأولى لاندلاع الحرب على غزة، إلا أن حالة النجاح الوحيدة تجسدت في تحريك مشاعر الشعوب حول العالم..
صرخات أطفالٍ ونداءات ضحايا تمزق الصمت!
— عربي21 (@Arabi21News) October 9, 2024
شاهد واستمع للنداءات القادمة من تحت أنقاض غزة وأخبرنا: ما الذي يمكن للعالم أن يفعله أمام أصواتٍ تأبى أن تُدفن؟!#عام_على_الطوفان #عربي21 #طوفان_نحو_التحرير #الذكرى_الأولى #العبور_العظيم pic.twitter.com/8LwcE5Q3kh
خبر عاجل
خبر عاجل
اعتمدت المقاومة على تكتيكات متنوعة في مواجهة الاحتلال خلال معركة طوفان الأقصى المستمرة منذ عام، حيث استخدمت أساليب جديدة في التخفي والاستدراج والخداع فضلا عن إدارة الموارد العسكرية بشكل أهلها للقتال كل هذه الفترة.
شهدت الأشهر الأولى للعدوان حراكا شعبيا واسعا في الدول العربية، إلا أنه خفت بعد دلك باستثناء اليمن والأردن.
على مدار عامل كامل من انطلاق "طوفان الأقصى" رصدت "عربي21" جُملة من المبادرات الشبابية لمُساندة الغزّيين مادّيا ومعنويا، لإيصال رسالة للعالم، مفادها "الأهالي في قطاع غزة المحاصر يستحقّون الحياة".