هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كيف تعاملت هذه النخب بمختلف أدوارها في المجال العام مع مسألة الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم)؟ وهل نجد اختلافا جذريا بينها وبين مواقف النخب "الماكرونية" الفرنسية؟ بل كيف طرحت هذه النخب قضية المقدس في تونس منذ الثورة؟
لقد أنزل القرآن، أولاً وقبل كل شيء؛ لتتشكَّل به النفوس.. عميقاً عميقاً. أنزل لتكابده، ولتكابد الحياة به، ولتكابد الوجود كله به. هذه المكابدة هي التي تُعيد تشكيل النفس والوجود
منطق تمثل موقع الضحية دون فهم بقية الضحايا، واختلاق المؤامرات عندما تكون معتديا، والتنصل من المسؤولية؛ هي من الأمراض الطفولية للإرهابي والجمهور المساند للإرهاب
بعث وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الخميس، رسالة "سلام" إلى العالم الإسلامي، عقب هجوم الطعن بمدينة "نيس" الفرنسية، والذي جاء بعد أيام من تأجيج رسمي بقيادة الرئيس إيمانويل ماكرون..
قال رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد الخميس، إنه "من حق المسلمين معاقبة الفرنسيين، بما أنهم حمّلوا المسلمين والدين الإسلامي مسؤولية ما اقترفه شخص غاضب"..
طالب رئيس الحكومة المغربية السابق عبد الإله بنكيران، السلطات الفرنسية بالاعتذار والاعتدال، بعد الإساءة إلى النبي محمد ﷺ..
عبّرت هيئات ودول عربية وإسلامية الخميس، عن استنكارها الشديد لهجوم الطعن بمدينة "نيس" في فرنسا، والذي أسفر عن ثلاثة قتلى وإصابة آخرين..
علقت روسيا الخميس، على إساءة مجلة "شارلي إيبدو" الفرنسية للإسلام والنبي محمد ﷺ، بسبب الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة للمسلمين..
ما إن بدأ الإسلام يستقر بالمدينة، إلا ونشأ عالم النفاق في الخط الموازي له، فاشتغلت طائفة من المنافقين في صناعة الفتن وتأجيجها، حتى صارت سنّة سيئة تتجدد في كل زمان ومكان إلى يوم الناس هذا..
يحيي المسلمون الخميس، ذكرى المولد النبوي الشريف، التي تحل في شهر ربيع الأول من كل عام، وتستمر الاحتفالات في بعض البلدان نحو شهر كامل..
حذّر مسؤول في الأمم المتحدة من خطورة الإساءة للأديان والرموز الدينية المقدسة، تعليقا على الحملة الفرنسية ضد الإسلام..
استنكرت مؤسسة الأوقاف الوطنية في جنوب أفريقيا، بشدة هجوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الإسلام والمسلمين، وقالت إن أزمة ماكرون هي أن الإسلام "الدين الأكثر نموا على الأرض".
أعرب وزير الخارجية البريطاني، دومينيك راب، عن "التضامن" مع فرنسا، التي تواجه غضبا إسلاميا إزاء تورطها الرسمي بقضية الإساءة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم..
نشرت صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية مقالا للكاتبة والأكاديمية "أمينة عزّت دعاس"، سلطت فيه الضوء على الآثار المترتبة لما قالت إنه "هوس فرنسي" بتحجيم الإسلام والمسلمين في البلاد..
أعود إلى مقال كتبته قبل ست سنوات إلا قليلاً تعليقا على حادثة الهجوم على مجلة "شارلي" التهكمية وقتل عدد من محرريها
إن العنصرية الفرنسية والفوقية العرقية البيضاء، حالة تسود في المجتمع الفرنسي ككل، وفي أطيافه السياسية المختلفة، من أقصى اليمين المتطرف إلى أقصى اليسار التقدمي دون أدنى فرق بينهما!