هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت حركة "تحيا تونس" دعمها لحكومة هشام المشيشي المعلنة، والمقرر المصادقة عليها من قبل البرلمان التونسي في 1 أيلول/ سبتمبر المقبل..
احترام المواطن صاحب السيادة، الذي يذهب متفائلا إلى صندوق الاقتراع فيفرز أدوات حكم لتحكم لا لتفشل. أول اللبنات هي احترام الصندوق ونتائجه، والعمل عليها كمؤسسة للديمقراطية لا كمسرحية من الخيال العلمي.
أعلنت الرئاسة التونسية، الثلاثاء، أن الرئيس قيس سعيد، تسلم من رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي تشكيلة الحكومة الجديدة..
نظم عشرات الأشخاص وسط العاصمة التونسية، السبت، وقفة احتجاجية رفضا للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، ضمن فعاليات حملة عالمية باسم "فلسطين بوصلتي"..
انتظار موقف مختلف عن موقف رئاسة الجمهورية التونسية هو أمر يقوم على مبدأ الرغبة (الرغبة في تحول الوعود الانتخابية إلى سياسة دولة)، أكثر مما يقوم على مبدأ الواقع الذي ينبئنا بأن التطبيع مع الكيان الصهيوني هو الأفق المنتظر لتونس ما دامت فاقدة لمقومات السيادة.
كشفت صحيفة الشروق التونسية، في عددها اليوم الجمعة، أن الرئيس التونسي قيس سعيد تعرض لمحاولة تسميم، وفق المعلومات التي انفردت بها.
سرّب إعلامي تونسي من مؤيدي حقبة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، قائمة بأسماء حكومة هشام المشيشي الجديدة.
قد يكون من المبالغة أن نقول إن حكومة الكفاءات التي يباركها اتحاد الأعراف واتحاد العمال وحزب الفاشية (الحزب الدستوري الحر) في الآن نفسه، بالإضافة إلى إعلام "محور الشر"، هي حكومة المنظومة القديمة، ولكننا لن نجانب الصواب كثيرا إذا قلنا إنها لن تكون حكومة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي المطلوب
أعلن الرئيس التونسي، قيس سعيد، موقفه الخميس، من قضية الميراث التي تثير جدلا مستمرا في البلاد، معتبرا أن القرآن حسم المسألة، ولكنه في الوقت ذاته قال إنه لا يمكن أن يكون للدولة دين.
جاء وقع إعلان رئيس الوزراء التونسي المكلف، هشام المشيشي، أنه بصدد تشكيل حكومة كفاءات، شديدا على الأحزاب التي استثنيت من المشاركة فيها، مثيرا تساؤلات عن إمكانية نجاحه في تمرير تشكيلته في البرلمان المنقسم بشكل كبير والغاضب من تجاهله المتكرر.
في تونس ما بعد "ثورة الياسمين" يجاهد الرئيس المنتخب، متحججا بالظرفية السياسية الخطيرة التي تعيشها البلاد، في استعراض عضلاته في التفسير القانوني لفصول الدستور محاولة منه للاستئثار باختيار رئيس وزراء يقود المرحلة، في تجاوز تام لأحزاب وبرلمان حائز للشرعية الانتخابية..
حكومة الخوف أو حكومة النفاق السياسي لن تتقدم في بناء الديمقراطية، وستخسر التجربة زمنا طويلا قبل أن تنهار، لتفتح على احتمالات مختلفة ليس منها توافق الشجعان بالقدرات المتاحة للتقدم..
يعود ملف تشكيل الحكومة الجديدة في تونس، إلى الواجهة مجددا، بعد انحسار معركة سحب لائحة حجب الثقة عن رئيس البرلمان راشد الغنوشي، الذي حظي بتزكية جديدة له بعد فشل معارضيه بالإطاحة برئاسته للمجلس.
بعد استقالة رئيس الحكومة التونسية إلياس الفخفاخ –بسبب بعض شبهات الفساد المتعلقة به-، كان من المفترض أن يتمحور السجال العمومي حول اختيار الرئيس قيس سعيد لهشام المشيشي-دون الأسماء كافة التي رشحتها الأحزاب الممثلة في البرلمان- قصد تشكيل الحكومة.
ما هي سيناريوهات الوضع السياسي في تونس بعد قرار الرئيس تجاوز ترشيحات الكتل النيايبة لرئاسة الحكومة؟
لم ترشحه الكتل البرلمانية.. قيس سعيد يكلف وزير الداخلية بتشكيل الحكومة التونسية الجديدة.. هل تمر؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie