هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مروان المعشر يكتب: منذ إدارة ترامب الأولى ومرورا بإدارة بايدن، تركزت المفاوضات الأمريكية السعودية على ربط توقيع اتفاقية تطبيعية بين السعودية وإسرائيل، على حصول الرياض على ثلاثة أمور من الولايات المتحدة: برنامج نووي سلمي، واتفاقية دفاع مشترك تلزم أمريكا بالدفاع عن السعودية في حال تعرضها لتهديد خارجي، وأسلحة أمريكية متطورة،
إحسان الفقيه تكتب: قناة السويس تعد أقصر الطرق البحرية التي تربط بين دول أوروبا في حوض المتوسط مع دول الخليجين الهندي والهادئ، وتتحدث التقارير أن فكرتها قديمة تعود لفرعون مصر سنوسرت الثالث.
ياسين أقطاي يكتب: خلال المرحلة، التي تسبق انتخاب بابا جديد، تعيش الكنيسة حالة غير طبيعية؛ وكأن عجلة الحياة قد توقفت في هذا العالم، فثمة جسد حاضر قادر على التفاعل مع ما يجري في العالم والتعامل معه.
جمعة بوكليب يكتب: الغربُ مقابل الشرق مصطلحٌ جغرافي، إلا أنّه تجاوز ذلك الإطار ليدل على منظومة متكاملة: فلسفية وسياسية وعسكرية واقتصادية وثقافية واجتماعية ودينية، ولدت ونشأت في أوروبا الغربية.
ياسين أقطاي يكتب: تُقرع في الآونة الأخيرة أجراس خطر حقيقي في ميدان الأسرة، الذي تعدُّ أهمّ مؤسسة في البنية الاجتماعية التركية، وأقواها تقليديّا. وليست المسألة ضربا من المبالغة، فنحن نُستهدَف ونتلقى ضربة موجعة في أقوى ركائزنا التي تميّزنا عن غيرنا من المجتمعات.
مالك التريكي يكتب: لا عجب إذن أن يرى بعض الباحثين الأوروبيين أن ترامب دخل ملعب نظرية الألعاب هذه لاعبا هاويا، تُعوِزه مهاراتُ المحترفين؛ لأن الفوضى الناجمة عن الحرب التجارية التي شنها قد أنزلت بكثير من الدول محنة، ما تسميه نظرية الألعاب هذه بـ«معضلة السجين».
لطفي العبيدي يكتب: يُستخدم الضغط العسكري بشكل أكثر وضوحا من قبل الإدارة الأمريكية كأداة لتعزيز المطالب الدبلوماسية. على نحو إجبار طهران على قبول اتفاق شامل يقلص نفوذها الإقليمي..
عبد الحميد صيام يكتب: الحرب في السودان بين الجيش الوطني وقوات الدعم السريع المدعومة خارجيا، أكملت عامها الثاني يوم 15 أبريل، وشهدت الحرب وهي تدخل عامها الثالث تصعيدا غير مسبوق، خاصة في منطقة دارفور.
توران كشلاكجي يكتب: حصل ترامب على الفرصة لتنفيذ خطته الاستراتيجية للانسحاب ليس كـ»تراجع»، بل كإعادة تموضع تتماشى مع الاستراتيجية العالمية الجديدة للولايات المتحدة..
محمد جميح يكتب: إنه التعود، تطبيع الجريمة، «تبلد الإحساس»، وغيرها من كلمات مفتاحية فيما يخص التعامل مع الأخبار التي تصلنا من قطاع غزة الذي لا تتوقف الحرب الإسرائيلية عليه إلا لتبدأ..