هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فرض الأمن الجزائري طوقا أمنيا، حول السفارة الأمريكية، لمنع متظاهرين رافضين للإبادة في غزة، من الوصول إلى مقرها، في العاصمة الجزائر.
الاحتلال يجري تحقيقا فيما إذا كان مصدر إطلاق الطائرة المسيرة هو اليمن.
تواجه فرانشيسكا ألبانيز حملة شرسة من منظمات مؤيدة للاحتلال لمنع تجديد ولايتها كمقررة أممية لحقوق الإنسان في فلسطين. وتتهم بتجاوز مدونة السلوك، وسط دعم محدود لمعارضتها داخل مجلس حقوق الإنسان.
قال الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، إن نصف أسرى الاحتلال الأحياء، يتواجدون، في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة.
يواصل الجيش السوداني تقدمه في المحاور الولايات التي كان يسيطر عليها الدعم السريع رغم٬ ما تقدمه الإمارات للدعم السريع من سلاح وذخائر وأموال وفق الحكومة السودانية ومنظمات حقوقية.
ذكرت واشنطن بوست أن مستشار الأمن القومي الأمريكي استخدم بريده الشخصي في مراسلات رسمية، رغم أنه أقل أمانا من البدائل المشفرة. وأكد المتحدث باسمه أنه تلقى رسائل على جيميل لكنه لم يرسل أي مواد سرية عبره.
شهدت مدينة حلب الخميس عملية تبادل أسرى بين الأمن الداخلي و"قسد"
مدن ومناطق مغربية عدة شهدت مسيرات مساندة لغزة منها تنغير جنوب شرق وتازة شرق، والجديدة والدار البيضاء، وبني ملال، وتطوان وطنجة، وتارودانت.
تصاعدت الدعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتنفيذ عصيان مدني في الدول العربية، ومحاصرة السفارات الأمريكية وسفارات الاحتلال، لحين وقف العدوان عن قطاع غزة.
التكروري قال لأهل الأردن: "أثبتوا انتمائكم، ولا تخذلوا غزة توجهوا وابدأوا اليوم ولا بد أن تتحول مسيراتكم إلى اعتصامات حتى تتوقف الإبادة".
دعا مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى وقف جميع عمليات بيع ونقل الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي. لوقف الإبادة الجماعية في غزة وانتهاكات القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان بحق الشعب الفلسطيني.
الجماعة قالت إنها اشتبكت للمرة الثانية خلال 24 ساعةً الماضية مع قطع بحرية وجوية معادية
حذر وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، دول العالم من الرد الفوري على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس ترامب، مشددً على أن التصعيد الانتقامي سيؤدي إلى تفاقم الأزمة. داعيا إلى التريث ومراقبة تطورات الأمور.
وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة بقيمة 400 مليون دولار لتحديث وتأهيل منظومة صواريخ باتريوت في الكويت، حيث ستكون شركة آر.تي.إكس كوربوريشن المقاول الرئيسي في المشروع، وفقا للبنتاغون.
تستخدم إدارة ترامب تكتيكات جديدة لترحيل الطلاب الأجانب المتضامنين مع القضية الفلسطينية، بما في ذلك إلغاء التأشيرات بصمت دون مبررات واضحة، بينما أفاد مسؤولون جامعيون بأن بعض الطلاب طُردوا لأسباب واهية، فيما اعتُقل ناشطون مثل محمود خليل ورميساء أوزتورك بسبب دعمهم لفلسطين.
في أخطر هجوم من داخل المؤسسة الأمنية، خرج 17 من كبار القادة الإسرائيليين عن صمتهم ليهاجموا نتنياهو، مؤكدين أنه يقود إسرائيل إلى كارثة.