يرى المؤرخ الإسرائيلي آيال زيسر أن "إسرائيل" حققت معظم أهدافها من الحرب على غزة، إذ دُمرت القدرات العسكرية لحماس وتسيطر تل أبيب فعليًا على كامل القطاع، مما يجعل استمرار الحرب دون جدوى استراتيجية.
سعيد الحاج يكتب: تسعى "إسرائيل" لسوريا مفككة ومقسمة، وتريد استمرار عدم الاستقرار في سوريا، لتبقى ضعيفة وتشعر بالتهديد المستمر، ما قد يدفعها للتفكير بالتطبيع معها، أو الشروع في مفاوضات لإبرام تفاهمات جديدة غير اتفاق فض الاشتباك المشار له (مما قد يوصل للتطبيع أو غير ذلك)، أو يدفعها لسياسات وتوجهات لا تُقلق دولة الاحتلال ولا تشكل لها أي تهديد بل ربما تسير في طريق "طمأنتها" فعليا، فضلا عن أنها تريد الإبقاء على تواجدها العسكري المستجد في سوريا بما يضمن لها تفوقا عسكريا وإمكانات تجسسية
مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 32 شهيدا، بينهم 9 شهداء تم انتشالهم، و119 مصابا
كانت قرية حطين تتوسط القرى والبلدات التالية: خربة الوعرة السوداء شمالا، قرية وادي الحمام من الشمال الشرقي، قرية المجدل شرقا، مدينة طبرية جنوبا إلى الجنوب الشرقي، قرية نمرين من جهتي الغرب والجنوب الغربي، قرية عيلبون من الشمال الغربي.
وصف قائد سابق بجيش الاحتلال، ما يجري في قطاع غزة، بأنه إرسال للجيش لحرب بلا غاية سوى إنقاذ نتنياهو من نهاية حياته السياسية.
رغم محاولات إسرائيل المتكررة لاحتلال قطاع غزة، فإن فشلها في فرض سيطرة دائمة عليه، وخاصة خلال "عملية حوريف" في ديسمبر 1948، يُعد أحد أبرز إخفاقاتها الاستراتيجية، حيث حالت المقاومة المصرية، والضغط الدولي، وسوء تقدير القيادة الإسرائيلية دون تحقيق هدفها، ما جعل من غزة لاحقًا بؤرة مقاومة دائمة ومعضلة أمنية مزمنة لـ"إسرائيل".
كشف فيديو مبتكر باستخدام الذكاء الصناعي عن معاناة الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان في غزة، الذي تم اعتقاله في كانون الأول / ديسمبر 2024، ليخوض رحلة قاسية من التعذيب في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
قال جيش الاحتلال في بيان، إن "الرقيب أول ديجين دانيال ساهالو (41 عامًا) من سلاح الهندسة القتالية، قتل في حادث سير عملياتي في منطقة محيط غزة"
أكد مصدر في نتنياهو أن خطة الحكومة الجديدة تقضي باحتلال قطاع غزة والبقاء فيه لتحقيق هدفين: "هزيمة حماس وإعادة المخطوفين"، وسط خلاف حاد بين القيادة السياسية والعسكرية بشأن توزيع المساعدات الإنسانية.
أظهرت تحقيقات جيش الاحتلال، في فشل جنود قاعدة زيكيم بصد الهجوم في عملية طوفان الأقصى، عن فضائح لسريتين لغولاني والمدرعات بعد فرار المقاتلين.
توقعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن تستمر المحادثات السرية بين ممثلي الرئيس السوري وبين المبعوثين الإسرائيليين
أوقعت كتائب القسام، قوة هندسية راجلة للاحتلال، قرب السياج الفاصل في كمين، مشيرة إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم بعد الاشتباك معهم.