هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا تحتمل تونس، وهي جارة مناطق ملتهبة، أي تراخ أو تأجيل في تطبيق القانون، والتعامل القانوني في حالة تونس اليوم مقدم على السياسة، فالقانون لا يحتمل التأويل والتأجيل، وينطبق حال توفر الوقائع، أما السياسة فهي بين أخذ ورد..
حذّر الباحث التونسي البروفيسور أبو يعرب المرزوقي، من مسعى يقف خلفه من أسماهم بـ "المنتسبين إلى الحماية"، هدفه لبننة المشهد التونسي من مدخل عزل النهضة.
أعلنت وزارة الري المصرية، الممثل الرئيس للقاهرة في مفاوضات سد "النهضة"، مساء الثلاثاء، أن إثيوبيا تتمسك بـ"مواقف متشددة" بشأن ملء وتشغيل السد، معتبرة أن فرص التوصل إلى اتفاق "تضيق".
تصاعدت حدة الخلافات الداخلية بين هيئات تجمع المهنيين السودانيين، الذي يعد أحد أبرز مكونات الحراك الشعبي ضد الرئيس المعزول عمر البشير..
لِي أَن أسأل ولك أن تسأل، ولنا الغَصَّة في الحَلْق والدَّمْعَة المتجمدة في المُؤَق.. ولن يغير ذلك من الأمر شيئاً.. إن معظم البشرية تعاني بسبب من يحكُم ومن يملك ومن يظلم ومن يستبد ويبطش ومن يحرِم الناس من الحقوق والحريات ومن رفع الصوت..
أعلن الدكتور مصطفى بن جعفر رئيس المجلس الوطني التأسيسي الذي صاغ دستور تونس الجديد ما بين 2011 و2014 وأحد أبرز زعماء الأحزاب التونسية منذ 40 عاما عن مبادرة سياسية للمصالحة الوطنية توجه بها إلى الرئيس قيس سعيد وإلى الحكومة..
إن العربيَّ معنيٌّ حُكْماً بكل ما يجري على أَرض يعيش فيها وأناسُه، حيث يعانون ويبنون، ويحزنون ويفرحون، ويتماهون ومع كل ما فيها في كيان صحيّ، قوي، راسخ، حيٍّ، مسؤول، نهضويٍّ، عصريٍّ مبدع..
دعا المجلس العربي المنتظم الدولي عموما لاحترام إرادة الشعب الليبي، والوقوف مع الحكومة المعترف بها شرعيا في جهودها لبسط الشرعية على كامل البلاد وفي مسعاها لمواصلة بناء الدولة المدنية الديمقراطية التي ثار من أجلها الشعب الليبي،
أكد رئيس الحكومة التونسية الأسبق حمادي الجبالي أن السيناريوهات التي يتم تداولها في وسائل التواصل الاجتماعي هذه الأيام عن إمكانية وقف المسار الديمقراطي التونسي مستبعدة..
تحدث خبير عسكري روسي السبت، عن خلافات داخلية بين المؤسسات الرسمية بموسكو، حول مسألة دعم اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر
عاد التوتر والغموض ليخيما في سماء العلاقات بين الرئاسة التونسية والإسلاميين، بعد الخطاب التصعيدي ضد البرلمان الذي أطلقه الرئيس قيس سعيد مساء أمس الاثنين، أثناء زيارته إلى المستشفى الميداني الذي تم تركيزه في مدينة "قبلي" جنوب البلاد..
كثر الحديث مؤخرا عن وجود خلافات كبيرة بين رئيس برلمان "طبرق"، عقيلة صالح وبين الجنرال الليبي، خليفة حفتر وصل لحد التهديدات من قبل الأخير خاصة بعد طرح "صالح" مبادرة للحل، لكن الأخير يصر على نفي وجود خلافات أو تهديدات، ما أثار تساؤلات حول دلالة تكرار هذا النفي.
البعض تحدث عن سيناريو بسط حكومة الوفاق نفوذها على حقول وموانئ النفط، وهو في رأيي متعذر أمام إشكاليات الإرادة والقرار، كما أنه لن يكون مقبولا لجل الأطراف الدولية الداعمة لحفتر والتي ستعتبر هذه الخطوة بمثابة انتصار لتركيا في ليبيا..
إن حث حفتر الفاعلين في المجتمع المدني على اتخاذ قرار تاريخي يصحح المسار يظهر كم كان التغيير كبيرا في كلامه، كما أنه يكشف عن براغماتية باتت ضرورية لمواجهة المأزق الراهن، لعل المناورة تسعفه لاحتواء الصدمة، أو تنفع في الحد من آثار انكسار الموالين له في المنطقة الغربية..
أعود لرسالة المرشد التي نفاها منير للأسف، وادعى أنها تخيل، إن الرسالة ثابتة وحقيقة، لا مرية فيها، وشهودها أحياء يرزقون وخارج مصر، وكلهم في طرف الأستاذ منير وليسوا في طرف خصومه، وأنا مستعد للإدلاء بذلك ولكن ليس له ولا لأطرافه، بل لطرف تحدده جهة منصفة...
يتجه معظم من عارضوا اتفاق الصخيرات وتحفظوا على سياسة وسلوك السراج خلال السنوات التي سبقت العدوان على طرابلس إلى تأييد المحافظ، فيما يرى قطاع من أنصار الوفاق أن الكبير تعدى صلاحياته وتغول واتجه إلى سياسة تعظيم النفوذ باستخدام المال العام..