هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد ترامب أن الضربات الأمريكية أعاقت البرنامج النووي الإيراني، محذراً من عواقب أي محاولة لاستئنافه، بينما غادر مفتشو الوكالة الذرية إيران بعد قرار تعليق التعاون.
ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى احتمال أن تستأنف إيران برنامجها النووي من موقع مختلف بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية التي دمّرت منشآت التخصيب، مؤكداً أن طهران لم توافق على التفتيش أو وقف التخصيب، بينما سحبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية آخر مفتشيها وسط أزمة متصاعدة حول الرقابة.
تقول الكاتبة: المشكلة ليست في معارضة المشروع النووي الإيراني، بل في عدم معارضة المشروع الإسرائيلي، وفي دعم إسرائيل. ولا شك في أن هذه الوضعية الملتبسة من المنع لطرف والسماح لعدوه هي التي جعلت منطقة الشرق الأوسط بؤرة توتر.
أعلنت إيران أنها تجري اتصالات غير مباشرة مع الولايات المتحدة، داعية واشنطن إلى إظهار التزامها بالدبلوماسية من أجل مواصلة مفاوضات الملف النووي والتي توقفت بسبب العدوان الإسرائيلي الأخير.
قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، إن قدرات بلاده النووية لا يمكن تدميرها بالقصف، معللا ذلك بأنها صناعة محلية وستستمر دون انقطاع.
قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، إن "قانون الغاب يحكم العالم".
أكدت مصادر إيرانية مطلعة، أن محادثات غير رسمية انطلقت بالفعل في دولة أوروبية بين طهران وواشنطن، بوساطة دولية.
ذكر كاتب المقال، أن "التدمير الكامل" الذي أعلنه الرئيس دونالد ترامب بعد انضمام الطائرات الحربية الأمريكية إلى حملة إسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية لا يبدو دقيقا.
قالت المصادر إن لاعبين رئيسيين من الولايات المتحدة والشرق الأوسط تحدثوا مع الإيرانيين خلف الكواليس حتى وسط موجة الضربات العسكرية في إيران وإسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين.
قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" جون راتكليف، إنه بسبب "الأهمية الوطنية للقضية ومبدأ الشفافية"، سيتم مشاركة التطورات مع الرأي العام الأمريكي.
زحالقة يكتب: نتنياهو حاول ومن حوله افتعال «فرحة النصر» لكنهم لم ينجحوا، لأن قسما واسعا من الجمهور الإسرائيلي لا يثق بنتنياهو.
تساءلت الصحيفة حول ما حققته أمريكا بدخولها الحرب دعما لإسرائيل، وما استطاعت الأخيرة تحقيقه ضد النظام الإيراني وما يمكن لطهران أن تزعم تحقيقه في هذه الحرب؟
يكتب نوار: نتائج الحروب لا تقاس بحجم ونوعية الدمار العسكري والمدني البشري والمادي الذي ألحقه طرف بالطرف الآخر، وإنما تقاس بالوضع النهائي الذي أسفرت عنه الحرب من حيث تحقيق الأهداف السياسية لها، وتغيير التوازن بين الطرفين المتحاربين عما كان عليه قبلها.
قال نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس يوم الإثنين إن إيران لم تعد قادرة على صنع سلاح نووي بعد أن دمرت الضربات الأمريكية بنيتها التحتية.
قال مصدران لوكالة رويترز، إن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنهم لا يريدون الانتظار أسبوعين حتى تتوصل إيران إلى اتفاق لتفكيك أجزاء رئيسية من برنامجها النووي.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "سنتحدث مع إيران وسنرى ما الذى يمكن أن يحدث بعد ذلك".