هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المستقبل ليس ورديا في تونس بعد انتخابات 2019، وتمجيد سلطة الصندوق قد تتحول إلى خدعة أخرى تفتح أبواب الاضطراب السياسي..
يجري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تحركات داخلية، تستهدف أحزاب المعارضة بشكل رئيس من خلال عقد لقاءات معها..
قالت حركة مجتمع السلم، الحزب الإسلامي الأكبر بالجزائر إن الحكم على مصداقية اللجنة العليا للإنتخابات المُشكلة الأحد، يكون من خلال دورها خلال انتخابات الرئاسة القادمة.
رغم أن المناظرة تقوم على تبادل الآراء والردود، وهو الأمر الأساسي والجوهري الذي غاب في هذه المناسبة نظرا لكثرة المرشحين، إلا أن التجربة كانت ناجحة نسبيا ومفيدة للجمهور، فقد كشفت الكثير من الثغرات، وبرزت للعيان عناصر القوة لدى البعض الآخر. وأصبح بالإمكان نتيجة ذلك أن يختار كل ناخب من يراه كفؤا
لقد فشلت المنظومة القديمة وأذرعها الإعلامية والنقابية والأمنية في أن تحول بين التونسي وقلبه، أي أن تحول بينه وبين حلمه في تأسيس الجمهورية الثانية.
هكذا يُخرج الرئيس شعبه من خطاب التكفير والإقصاء، ويكسر المنظومة الفكرية التي أقامها حكام يفرقون بين الناس ليسودوهم لأنهم غير قادرين على الحلم
لم يكن لأسلوب "المناظرة الرئاسية" أن يمر دون ردود فعل داخلية وفي دول الجوار الإقليمي. فبعد التفاعل الإيجابي للتونسيين مع آلية التناظر، أشعلت هذه الأخيرة شبكات التواصل الاجتماعي في أكثر من بلد عربي..
يكفي التونسيين فخرا أنهم لا يعرفون يقينا من سيكون رئيسهم من بين الـ26 مرشحا الذين قبلتهم الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في قائمتها النهائية، ويكفيهم فخرا أن يكون من اللاّ مفكر فيه (حتى عند أكثرهم تشاؤما) حدوث انقلاب عسكري على إرادة الناخبين كالذي حصل بمصر، أو دخول البلاد في حرب أهلية
وتذهب جل التوقعات إلى أن المنافسة ستكون شديدة جدا، ولا بد من دور ثان، فلا أحد رجح مرور مرشح من الدور الأول. وسينظم الدور الثاني بعد أن تجرى الانتخابات التشريعية في الأسبوع الأول من شهر تشرين الأول/ أكتوبر، لتتم العودة إلى الدور الثاني ونعرف الرئيس القادم
دعا الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، إلى استدعاء الهيئة الناخبة للانتخابات الرئاسية بتاريخ 15 أيلول/سبتمبر الجاري، وهو مايعني إجراء انتخابات الرئاسة قبل نهاية السنة الحالية.
بعد أسبوعين سيكتشف التونسيون رئسهم المقبل.. إذ لا أحد الآن قادر على معرفة علم الغيب.. تحيا الديمقراطية التونسية
قال حزب التحرير في تونس، الخميس، إن "المشاركة في الانتخابات الرئاسية والتشريعية المرتقبة يعد جريمة، لأنها ستعمل على..
لا أكتب هذا للذين يحلمون بتونس بدون إسلاميين، فالزمن يرغمهم على التسليم قريبا بمنظومة حكم يحتل فيها الإسلاميون مكانة أولى. فمنذ أعلن حزب النهضة ترشيح أحد قيادته لمنصب الرئيس، تجاوز الاحتمال الصفر وصار احتمالا كبيرا
السياسي الجيّد هو الذي يفرض نفسه لاعبا مع الآخرين، فاللعب مع الآخرين اقتدار وأهلية ومسؤولية، وليس "تبعية" دائما
دخلت تونس هذا الأسبوع في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية المبكرة؛ عبر برامج حوارية يتم فيها استضافة أهم المرشحين
تدرك النهضة أن حصتها في الانتخابات التشريعية لن تمنحها أريحية في تشكيل حكومة نهضوية، وأن البرلمان سيكون برلمانا معلقا تعجز فيه كل الأحزاب عن تشكيل حكومة بمفردها، وسيكون خيار الحكومة الائتلافية هو الخيار الوحيد الموجود على الطاولة