هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تظاهر عشرات الآلاف في العديد من الدول العربية تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بعدوان الاحتلال المتواصل على غزة، وذلك بعد دعوة المقاومة الفلسطينية شعوب العالم العربي والفلسطيني إلى النفير العام نصرة لأهالي القطاع.
عوني بلال يكتب: انفتح أفق جديد في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر. أفق جديد، لا للقضية الفلسطينية وحسب، وإنما للفكر العربي ذاته. أقول هذا مدركا تماما كم لجملة كهذه أن تستفز العقلانيين العرب.
أشار تقرير نشرته مجلة "إيكونوميست" إلى تفاوت المواقف العربية إزاء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، موضحة أن بعض القادة العرب ينظرون إلى الوضع القائم على أنه تهديد لوجودهم.
نور الدين العلوي يكتب: لا نغفل أن الربيع العربي بقيادة محمد مرسي في مصر هو من فتح الحدود في ذات اللحظة التي بدأ يحقق الاكتفاء الغذائي الذاتي لشعب مصر، لقد كانت بداية واعية لم تفقد صلاحيتها، أي هي قابلة للاستئناف. وقد ظهرت النتائج في سنة واحدة من حكم الربيع العربي
أحمد عمر يكتب: القبة الحديدية السياسية العربية بدأت بالتشقق مثلها مثل القبة الحديدية الإسرائيلية
نور الدين العلوي يكتب: الربيع العربي الذي رفع شعاري: الشعب يريد إسقاط النظام والشعب يريد تحرير فلسطين، قدم الإسلاميين للحكم فلم يفرقوا بين الشعارين، فظهرت خطورة الجمع للعدو ومن عاش من خدمته في الداخل، وأعني الأنظمة أولا، ولاحقا سنكتشف النخب التي تتعامى عن وضع اللا ديمقراطية وتكتفي بنضالات صوتية في الفنادق، وقد شربوا نخب موت الحاكم الإسلامي في سجنه
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: من يراجع بيانات هذه الأنظمة بمناسبة عملية طوفان الأقصى لا يكاد يلمس فيها أي دعم للفلسطينيين ولا تعاطفا حقيقيا مع قضيتهم..
محمد القيق يكتب: هناك أهداف متعددة للتطبيع لا يمكن وضعها في خانة واحدة وطمس عمق اللجوء لها؛ وهي الحاجة الاقتصادية، فنفي ذلك يتمثل في قيام دول عربية غنية بالتطبيع دون أن يكون ذلك من أجل المال، ولذلك فإن الأهداف من عقود لترويض الشعوب العربية على وجود "إسرائيل" تخدم استراتيجية الغرب
هاني بشر يكتب: ما الذي يمنع الدول العربية من الاتفاق على سياسة موحدة للاجئين العرب من الدول العربية المختلفة بما لا يضر بمصلحة أي دولة؟ إن رحلة المعاناة التي يمر بها اللاجئون العرب في كثير من الدول العربية مردها بالأساس إلى أنهم يعاملون معاملة قانونية كما لو كانت دولهم مستقرة وليست دول حروب ونزاعات..
نزار السهلي يكتب: هبوب رياح التطبيع في شبه الجزيرة العربية، ووصول غبارها إلى الرياض، ترسيخ لتطويع عربي رسمي يحاول استخدام أساليب تضليل وتزييف الوعي وحرفه عن أهدافه، واستخدامه باتجاهات تخدم مهامه ومهام المشروع الاستعماري، وبعدما دخلت المنطقة العربية عقداً جديداً من الثورات المضادة لسحق ثورات الربيع العربي، ازداد عدد المطبعين العرب
نزار السهلي يكتب: لا يمكن لغضب الطبيعة ونتائج ضحاياها في جغرافيا العرب، أن تُغلق الذاكرة عن أشقّاء الوجع العربي لا في فلسطين ولا في سوريا والعراق ومصر والسودان وليبيا والمغرب واليمن، كما يتمنّى ويشتهي طاغية ومستبد متعطشٌ للهروب خلف الركام والتستر بكارثةٍ..
طه الشريف يكتب: يكفي القارئ مراجعة أي من الأزمات الحدودية داخل وطننا العربي، ليرى كمّ الجمود والتخلف بل والتنشج في التصعيد غير المبرر، وكأنها من الثوابت المستقرة لدينا حيال النزاعات البينية بيننا! ولسوف توقن -أو تكاد- بعد مشاهدة متأنية بأن تلك الأزمات قد صُنعت لتبقى بين الأشقاء!
لننسَ قليلاً نظرية المؤامرة ونتوجه نحو الظاهرة بتجرد. لا أدري لماذا أنظر إلى «الثورات الأفريقية» بكثير من الحيرة والخوف
حسن أبو هنيّة يكتب: الأسباب العميقة للانتفاضات العربية تترسخ وتزداد وتتوسع، حيث تعمقت الاختلالات بأسباب إضافية من القمع والحرب تحت ذريعة حرب "الإرهاب" لإفشال أي مقاومة سياسية داخلية، وتجريم أي مقاومة خارجية باختراع عدو "إرهابوي" متخيل عبر تطبيقات "الاتفاقيات الإبراهيمية"..
تحاصر المستخدم العربي لشبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، العشرات من القوانين، التي قدم تدخله في خانة الجريمة، وتكلفه الدخول للسجن عشرات السنوات أو غرامات مالية باهظة.
قاسم قصير يكتب: رغم الجهد الذي بذله أعضاء المؤتمر والمشرفون عليه ومعدو الأوراق الأساسية، فإن المشارك في أعماله لا يلحظ وجود المعطيات العلمية الدقيقة حول الواقع العربي والتحديات التي يواجهها العالم العربي