هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجازرها الدموية في مناطق متفرقة بقطاع غزة، وسط تصاعد في الغارات الجوية واستهداف للمنازل المأهولة وخيام النازحين، فيما توغل جيش الاحتلال في المناطق الغربية من بلدة بيت لاهيا شمال القطاع..
استشهد 43 فلسطينيا، أغلبهم من النساء والأطفال، في قصف استهدف مدينتي خانيونس وغزة، فجر اليوم الخميس.
الحلم اليهودي بإنشاء دولة لم يكن ليرى النور لولا بريطانيا التي استخدمت كل ما يمكن لوضع فلسطين في حالة تسمح بإنشاء وطن قومي لليهود
وصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 33 شهيدا، بينهم 29 شهيدا جديدا، و4 شهداء تم انتشالهم
ارتفعت حصيلة شهداء قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في جباليا إلى 15 وعدد من الإصابات.
حصيلة الشهداء ارتفعت إلى 52 ألفا و829 شهيدا، 119 ألفا و554 مصابا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023
وصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية، 23 شهيدا، و124 إصابة، وما يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام
صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، من وتيرة مجازره الدموية في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة الوحشية منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، فيما أكدت حركة حماس أن الاحتلال يهدف إلى إيقاع أكبر عدد من الضحايا بين صفوف المدنيين العزل..
استنكرت صحيفة فايننشال تايمز، صمت الدول الأوروبية، على ما تفعله حكومة الاحتلال، بالأمر المخزي، مشيرة إلى أن تمكن نتنياهو من التصرف بصورة وكأنه في مأمن من العقاب.
تتواصل المجازر الإسرائيلية الدموية في قطاع غزة على وقع قرار حكومة الاحتلال توسيع حرب الإبادة، وسط مشاهد مأساوية نتيجة استهداف المدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء، تزامنا مع تحذيرات من كارثة صحية وإنسانية تعصف بالقطاع..
مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية، 32 شهيدا، بينهم 9 شهداء تم انتشالهم، و119 مصابا
ارتكب الاحتلال مجزرة استشهد فيها نحو 20 فلسطينيا بينهم أطفال، وأصيب آخرون بعد أن قصف الاحتلال حيي الكرامة والسلاطين شمال غرب غزة.
حصيلة حرب الإبادة الجماعية والعدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة وصلت إلى 52 ألفا و 535 شهيدا
استشهد 16 فلسطينيا في مجزرتين شمال ووسط قطاع غزة، إحداهما بعد قصف بيت عزاء في بيت لاهيا.
حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 118 ألفا و91 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
تصدر موظفون في شركات تكنولوجيا عالمية، رفض المشاركة في دعم الحرب الإسرائيلية على غزة، كان آخرهم المهندستين الهندية فانيا أغراوال والمغربية ابتهال أبو سعد