هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حاولت الصحف العربية الصادرة في لندن اليوم لفت الأنظار الى الأحداث العربية والدولية الساخنة عن طريق تقارير وقصص اخبارية خاصة، ففي صحيفة الشرق الأوسط ريبورتاجا عن انتشار الملصقات التي
الوصف الدقيق لإنقلابات السياسة الأمريكية، هو أن زعيمها هذا الرئيس الأسمر الأول في البيت الأبيض منذ إنشائه، إنما يمارس أنضج ثمرة لإنجاز ثورة التواصلات الإلكترونية الراهنة المسيطرة على عالم اليوم، وهي ثقافة الافتراض.
اعتبر رئيس مجلس الشوري الإيراني، علي لاريجاني، أن الغرب حاول حرمان الشعب الإيراني من حقوقه النووية عبر إظهار ملامح الغضب أو فرض الحظر.
أخيرا «شبكت الصنارة»؛ المفاوضات العلنية منها والسرية، أفضت لاتفاق بين ايران والدول الغربية. «أولي»؟ ليس هذا هو المهم، ولا التفاصيل على نسب التخصيب المسموح بها، ولا المزايا الاقتصادية التي ستجنيها ايران الموجوعة من العقوبات. المهم أن الاتصال وقع بين الطرفين، وأثمر اتفاقا
لم تعد ايران الدولةَ العقدةَ بالنسبة لمحيطها العربي في معظم أقطاره الرئيسية بل باتت واحدة من أهم عقد السياسة الدولية فليست إشكالية التخصيب النووي سوى الرأس الظاهر الطافي على سطح أعماق طافحة بالعديد من تراكمات الصراعات البينية مع هذه الدولة منذ أن اعتنقت عقيدة الخمينية
تتزايد المؤشرات على اقتراب الغرب من الوصول لاتفاق مع ايران بخصوص الملف النووي، وهو امر جعل الفزع يدب في "اسرائيل".