هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب الباحث في جامعة كامبريدج البريطانية خوسيه مارتينيز أن الأردن قد يبدو واحة من الاستقرار في الشرق الأوسط، لكن سكانه في يعيشون حالة من القلق مما يضع تحديات أمام الملك عبدالله الثاني، ويشكل في وضعه الهش الحالي خطرا على المصالح الأمريكية.
ذكرت صحيفة "التايمز" الجمعة أن دولاً غربية وخليجية تموّل هجوماً عسكرياً جديداً لقوات المعارضة السورية المسلحة، في محاولة للسيطرة على العاصمة دمشق، قبل انطلاق الجولة الثانية من محادثات مؤتمر "جنيف 2".
يعتقد الكاتب الصحفي الإسرائيلي تسفي مغين، أن تحديين رئيسسين يوجهان السياسة الروسية وهما؛ الإسلام المتطرف والغرب.
أبرزت وكالة ايرانية تقرير ا نشرته صحيفة "لوموند" الفرنسية يتهم فيه السعودية بخنق ثورات الربيع العربي تفاديا لدمقرطة العالم الغربي.
أشار نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في حديث لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) إلى وجود انقسام بين أجهزة الاستخبارات الغربية، والقادة السياسيين في البلدان الغربية، لجهة الموقف الواجب اتخاذه في مواجهة تمدد المقاتلين الاسلاميين في سوريا.
حتى إن نجح الأسد بمساعدة حلفائه والدول الغربية المذعنة من فرض إرادته، ماذا سيحكم؟
بدأت في مدينة جنيف السويسرية صباح الاثنين جولة جديدة من المفاوضات هي الثالثة بين خبراء إيرانيين ومجموعة السداسية الدولية "5+1" المؤلفة من روسيا وأميركا والصين وبريطانيا وفرنسا اضافة الى المانيا.
في لبنان، تناقلت الصحف دعوة رئيس الحكومة المستقيل "إلى حين ميسرة" نجيب ميقاتي لدعم الجيش في مواجهة العمليات التي يتعرض لها من أطراف يعتقد أنها موالية للزعيم السلفي أحمد الأسير. وفي مصر، تحتل الأخبار الخاصة بالاستعدادات للاستفتاء على الدستور الجديد معظم الصفحات الأولى للصحف القومية (الرسمية)
ولكن ليس كل الخواجات سطحيين، ولا كل السود مبرؤون من الإجرام، فلولا ان الخواجات يفكرون ويخترعون ويبدعون لظللنا في عصر البخار، نلطم الخدود على حمامات البخار في الأندلس، وما من شك في ان معدلات الجريمة بين سود بريطانيا والولايات المتحدة عالية..
صرح الأمير السعودي تركي الفيصل في موناكو السبت أن النزاع والمجازر في سوريا سيستمر بسبب نقص الدعم الغربي لمسلحي المعارضة، منتقداً خصوصاً موقف واشنطن ولندن حيال مقاتلي الجيش السوري الحر.
حاولت الصحف العربية الصادرة في لندن اليوم لفت الأنظار الى الأحداث العربية والدولية الساخنة عن طريق تقارير وقصص اخبارية خاصة، ففي صحيفة الشرق الأوسط ريبورتاجا عن انتشار الملصقات التي
الوصف الدقيق لإنقلابات السياسة الأمريكية، هو أن زعيمها هذا الرئيس الأسمر الأول في البيت الأبيض منذ إنشائه، إنما يمارس أنضج ثمرة لإنجاز ثورة التواصلات الإلكترونية الراهنة المسيطرة على عالم اليوم، وهي ثقافة الافتراض.
اعتبر رئيس مجلس الشوري الإيراني، علي لاريجاني، أن الغرب حاول حرمان الشعب الإيراني من حقوقه النووية عبر إظهار ملامح الغضب أو فرض الحظر.
أخيرا «شبكت الصنارة»؛ المفاوضات العلنية منها والسرية، أفضت لاتفاق بين ايران والدول الغربية. «أولي»؟ ليس هذا هو المهم، ولا التفاصيل على نسب التخصيب المسموح بها، ولا المزايا الاقتصادية التي ستجنيها ايران الموجوعة من العقوبات. المهم أن الاتصال وقع بين الطرفين، وأثمر اتفاقا
لم تعد ايران الدولةَ العقدةَ بالنسبة لمحيطها العربي في معظم أقطاره الرئيسية بل باتت واحدة من أهم عقد السياسة الدولية فليست إشكالية التخصيب النووي سوى الرأس الظاهر الطافي على سطح أعماق طافحة بالعديد من تراكمات الصراعات البينية مع هذه الدولة منذ أن اعتنقت عقيدة الخمينية
تتزايد المؤشرات على اقتراب الغرب من الوصول لاتفاق مع ايران بخصوص الملف النووي، وهو امر جعل الفزع يدب في "اسرائيل".