هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبرت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا عن رفضهم دفع ثمن الغاز الروسي بالروبل، على اعتبار أن عقود التوريد الموقعة مع موسكو محددة باليورو، مؤكدين استعدادهم لاحتمالية تدفق الغاز.
ارتفع الروبل الروسي للجلسة التاسعة على التوالي في موسكو، ليغلق بالقرب من 83 للدولار الخميس، وقفزت الأسهم مع رفع بعض القيود على البيع على المكشوف، مع تركيز السوق على آثار طلب موسكو على دفع ثمن صادراتها من الغاز بالروبل.
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، مرسوما حول آلية سداد ثمن الغاز الطبيعي المورد للدول "غير الصديقة"، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، بالروبل الروسي.
تراقب الأوساط الإسرائيلية، الاقتصادية هذه المرة، تبعات الحرب الروسية الأوكرانية، وما قد تسفر عنه من تبعات اقتصادية وتجارية على المستوى العالمي كله، لاسيما ما يتعلق منها بأسواق الطاقة وإمدادات الغاز.
أعلن خبراء أوكرانيون أن قيمة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في بلادهم جراء الهجوم العسكري الروسي قد تصل إلى 63 مليار دولار، بحسب تقرير صادر عن قسم التحليلات في مدرسة كييف للاقتصاد، الجمعة..
هل تنجح معادلة القيصر الروسي المتمثلة في الغاز الروسي بحماية الروبل من الانهيار؟ الأمر ليس بالهين.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، "قد يزور تركيا".
قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الأحد، عقب اجتماع مجلس الوزراء، منع تصدير كل ما تستورده الجزائر من منتجات استهلاكية كالسكر والعجائن والزيت والسميد وكل مشتقات القمح، مكلفا وزير العدل بإعداد قانون يجرم تصدير المواد غير المنتجة محليا، باعتباره عملا تخريبيا للاقتصاد الوطني.
تسعى تركيا من خلال تعزيز علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي، بالدفع قدما بمشروع أنبوب غاز من السواحل الفلسطينية المحتلة في البحر الأبيض المتوسط لإيصاله إلى أوروبا عبرها.
نشر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان مقطع فيديو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، الجمعة؛ قال فيه إن الاتحاد الأوروبي لن يفرض عقوبات على صادرات الغاز أو النفط الروسية..
شهدت أسعار الغاز الطبيعي ارتفاعا على مستوى قياسي في السوق الأوروبية، الاثنين، على وقع مناقشة الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، إمكانية فرض عقوبات على قطاع الطاقة الروسي..
على ما يبدو الأسلم للجميع الجلوس على طاولة التنازلات المتبادلة قبل أن تقع طامة كبرى قد تكون أكبر من مما يتصور اللاعبين في الأزمة نفسها
ما يزال العالم يرصد، الجمعة، لليوم الثاني على التوالي، التداعيات الاقتصادية منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، إذ شهدت أسعار النفط والغاز والذهب والقمح وعملات الدول، وكذلك الرقمية المشفرة تأثرا كبيرا، ولكن بشكل أقل حدة من أمس الخميس.
لم تكن المنطقة العربية بأسواقها، بعيدة عما يجري في شرق أوروبا، إذ تعرضت إلى تراجعات حادة خاصة في أسواق الأسهم، بينما بدأت بوادر غلاء في الأسواق المحلية.
نشر موقع "إنترسبت" الأمريكي، مقالا تناول تزايد أسعار النفط عالميا، معتبرا أن هناك "تواطؤا سعوديا روسيا وراءه"، وكذلك أدى إلى "تفاقم أزمة أوكرانيا".
حذر منتدى الدول المصدرة للغاز، من أنّ لدى هذه الدول قدرة محدودة على زيادة الإمدادات بسرعة إلى أوروبا، موضحا أنه لا يملك رؤية واضحة لمستوى الأسعار، وذلك على خلفية الأزمة الروسية الأوكرانية.