هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد جدل عميق وتأخير طويل لم يكن يدور بخلد أعضاء الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة أن آخر عقبة في طريقهم صوب جنيف-2 ستكون من داخل الائتلاف نفسه، ومن قانونه الداخلي الذي يحظر على الائتلاف وأعضائه الحوار أو التفاوض مع نظام بشار الأسد، الأمر الذي أجبر الائتلاف على عقد جلسة خاصة بهذا الموضوع
يقول الكاتب السوري صبحي حديدي في مقالته عن العلاقات السورية - الإسرائيلية إنها تقوم على معادلة: خطّ أخضر أن يقصف في سورية، ويقتل ويدمّر ويحرق، وخطّ أحمر أن يلعب بأيّ نار تمسّ إسرائيل؛ كما كانت الحال مع الأب، كذلك تظلّ مع الابن!
اختار الأسد منذ بداية الإنتفاضة مجموعة من الصحافيين الغربيين لتبييض صفحته، من أندرو غليغان، صديق إسرائيل وبابرا وولترز، فماذا، إذاً، عن حصيلة ذات طبيعة مماثلة، تبريرية وتسويغية ودفاعية، مثل هذه التي تأتي من أمثال غالاوي وفيسك، المحسوبين عموماً على اليسار، أو الوسط، أو الصفّ المعادي لليمين؟
يطلق عليها السوريون اسم "عروس الثورة"...
تتبع الكاتب الاسرائيلي تسفي برئيل التغيرات التي طرأت على مواقف خصوم الاسد، متسائلا: هل هذا ما يجعل الاسد مطمئنا ويعمل على إصدار بطاقات هوية جديدة تحمل بصمات للمواطنين السوريين ستكلف الخزينة 28 مليون يورو.
قال الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري المُعارض برهان غليون، أمس السبت، إن الموقف النهائي للمعارضة من المشاركة في مؤتمر "جنيف 2" سيتحدَّد بناء على اجتماع تعقده الهيئة العامة "للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" في اسطنبول يومي 9 و10 من الشهر الجاري.
لا داعي أن يصدع أي زعيم فلسطيني أو منظمة محسوبة على كامل الشعب الفلسطيني وتمثله في المحافل كافة، كمنظمة التحرير، رأسه أو يزعج من مقيله بخصوص فلسطينيي سورية، فالكل يتخلى عن هؤلاء البائسين، بعد أن كانوا محط حسد وغبطة من قبل بقية إخوانهم اللاجئين الفلسطينيين، بسبب ما كان ممنوحاً لهم من الشعب السوري