هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "في حفل تخرج معين، ظهر بعض الأشخاص المسيئين وقاموا بإشهار السيوف"، وأضاف متسائلا "في وجه من أشهرتهم هذه السيوف؟"..
أيمن عبد الرازق يكتب: يعتمد نجاح المعارضة في الاستفادة من هذه الفرصة على قدرتها على التحرك بشكل منسق وذكي، بالإضافة إلى طبيعة التغيرات السياسية في كل من مصر وتركيا خلال الفترة القادمة
تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالعمل "دون توقف من أجل تحقيق الأهداف التي تم تحديدها في نطاق الخطة المتوسطة الأجل، لزيادة رفاهية المواطنين وضمان استدامة الاقتصاد القائم على أسس متينة".
لا تزال أصداء أداء مئات الضباط الأتراك قسما يعربون فيه عن ولائهم لمؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، عقب حفل تخرج حضره أردوغان، تشغل وسائل التواصل الاجتماعية في تركيا.
التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، في أنقرة، في أول لقاء بينهما، عقب تولي الأخير السلطة في مصر بانقلاب عسكري على أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر منذ ما يزيد عن 12 عاما.
قام ما يزيد على الـ300 ضابط تخرجوا من كلية الحرب البرية في جامعة الدفاع الوطني، بأداء قسم ثان بعد القسم الرسمي الذي أدوه خلال حفل التخرج الذي حضره الرئيس رجب طيب أردوغان وعدد من القيادات العسكرية..
على الرغم من أن الملف الليبي كان من بين أكثر الملفات خلافا بين القاهرة وأنقرة، إلا أنّ السيسي، أكد "على أهمية طي صفحة تلك الأزمة المستمرة من خلال إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، وخروج القوات الأجنبية غير المشروعة والمرتزقة من البلاد، وإنهاء ظاهرة المليشيات المسلحة"..
اللقاء الذي تم يوم الأربعاء الرابع من سبتمبر بين السيسي وأردوغان في أنقرة، بعد زيارة أردوغان للقاهرة منذ عدة أشهر، جاء رد السيسي بالزيارة، بعد تأجيل سابق، اختلفت وجهات النظر حول أسباب التأجيل، بعد فترة طويلة كانت فيها وجهة الطرفين بعيدة بعد ما بين المشرقين والمغربين..
قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلغاء خطة مد خط سكة حديد كان من المفترض أن يربط بين مدينة العفولة ومدينة جنين بالضفة الغربية..
قال رئيس الوزراء التركي الأسبق وزعيم حزب "المستقبل" المعارض، أحمد داود أوغلو،، إن "الوضع الذي يعيشه زعماء العالم الإسلامي هو الذي يجعل نتنياهو أكثر غطرسة".
أثار رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي حالة جدلا واسعة خلال تحية حرس الشرف التركي أثناء زيارته الرسمية الحالية لتركيا.
كان وقع وصول رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بعد 12 عاما لأنقرة بعد القطيعة مع تركيا٬ متباينا على مواقع التواصل الاجتماعي٬ فمنهم من رأي ذلك انتصارا للسيسي٬ ومنهم من رأى ذلك يصب في مصلحة كلا البلدين.
يزور رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، تركيا لأول مرة منذ 12 عاما، وذلك مع تحسن العلاقات الفاترة منذ فترة طويلة بين أنقرة والقاهرة..
بعيدا عن العضوية الكاملة، تسعى تركيا للبدء بمفاوضات فورية مع الاتحاد الأوروبي من أجل تحديث اتفاق الاتحاد الجمركي الحالي بهدف زيادة إحياء العلاقات التجارية بين الجانبين، بالإضافة إلى مطالبات أنقرة بإزالة القيود على تأشيرات دخول المواطنين الأتراك، وتنشيط آليات الحوار المنظمة..
تأتي زيارة السيسي المرتقبة إلى تركيا، ردا على زيارة مماثلة أجراها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر في شهر 14 شباط /فبراير الماضي، لأول مرة بعد 12 عاما من القطيعة بين البلدين..
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "تركيا مستعدة لوضع دستور جديد بأيدي المدنيين"، موضحا أن "السبب في طرح هذه القضية على جدول الأعمال بشكل متكرر هو أن المجتمع والمؤسسة السياسية قد وصلا إلى الكفاءة للقيام بذلك"..