هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
برز مصطلح "الدعاة الجدد" إعلامياً، قبل ثورات الربيع العربي؛ وأصبح دلالة على عدد من الدعاة، أبرزهم؛ عمرو خالد، وعلي الجفري، وخالد الجندي، ومعز مسعود، ومصطفى حسني، وعدنان إبراهيم.
نجت جميع الأنظمة السياسية في العالم العربي من السقوط المتتالي (الدومينو)، نتيجة إخراج كرت الإرهاب من قبعاتها.
قال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، حسن نافعة، إنه "من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، تسوية الأزمة المصرية إلا إذا تسلح كل طرف من أطرافها بما يكفي من الشجاعة لممارسة النقد الذاتي، وإجراء مراجعة جادة وأمينة للمواقف والسياسات، وتصحيح الأخطاء التي ارتكبت، والالتزام بعدم تكرارها في المستقبل".
هذه عينة من الأسئلة التي طرحت في الأسبوعين الماضيين خلال عقد سلسلة ورش عمل وندوات ومؤتمرات حوارية في بيروت، بدعوة من بعض مراكز الدراسات العربية والأجنبية والمؤسسات الحوارية والمنتديات الإقليمية
انتعشت حركات الإسلام السياسي عقب اندلاع ثورات الربيع العربي، حتى صعدت إلى سدة الحكم في أكثر من دولة، لتتفاجأ بعد ذلك بقوة ما سُمي بـ"الثورات المضادة" التي قادتها الدولة العميقة ودعمتها دول عربية، وسط إقرار غربي، للإطاحة بصعود الإسلام السياسي، ما أدخل هذه الحركات في حالة صدمة وتخبط وانشقاق.
عالم ما بعد اغتيال خاشقجي لن يكون أبدا مثل ما كان قبله، فسوف يتعزز مسار الثورة والديمقراطية في العالم العربي، ولا عزاء لأنصار الاستبداد
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" في افتتاحيتها، التي جاءت تحت عنوان "الجزائر محاصرة بين الركود والانجراف"، إن دراسة الأجواء السياسية في الجزائر تشبه دراسة الزلازل والبراكين..
هناك الكثير مما يمكن الحديث عنه بشأن واقعة الاعتداء على أمين عام مؤسسة "مؤمنون بلا حدود"، التي تبين أنها مفبركة، وجاءت عقب إلغاء ندوة للمؤسسة في عمّان، انطوت عناوينها على استفزاز للمجتمع الأردني، المعروف بالمحافظة والتدين..
ليس هناك أمل بأن يكون لدى الأنظمة العرب مشاريع غير القمع والنهب والتبعية والذل للخارج. من ينظر لأحوال مصر وسوريا، يكتشف على الفور خريطة مشروع الأنظمة في المستقبل. من هنا يمكن القول وبثقة، إن الربيع العربي هو المشروع الشرعي والوحيد الباقي والقادم
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على رفضه تقسيمات "سايكس بيكو" جديدة في المنطقة، داعيا إلى مكافحة "التنظيمات الإرهابية".
?نشرت مجلة "نيوزويك" مقالا لرئيس المعهد المصري للدراسات، ووزير التخطيط المصري السابق، الدكتور عمرو دراج، يقول فيه إن هناك تغيرات عميقة تحدث في العالم العربي..
نمط الأزمات التي تعيشها البلدان العربية تخطاها العالم، أو غالبية دوله العظمى منذ زمن، باستثناء بعض دول في أفريقيا، وربما في أمريكا اللاتينية، التي رغم ذلك تتفوق على البلدان العربية في بعض الأشياء، كالرياضة مثلاً
دعا المجلس الثوري المصري كافة القوى الثورية العربية إلى تفعيل التعاون المشترك بين بعضها البعض كمرحلة أولية للوصول لتوحيد الشعوب العربية التي تحالف كل أعدائها عليها في ثورة مضادة واحدة.
أغلب الأنظمة التي تحصل ضدها الثورات تنهار بعد زمن ليس ببعيد، المهم في الأمر أن الثورات الأولى، في الغالب، تشكل لحظة التأسيس أكثر من كونها الحدث الحاسم
مهما حاولت الحاشية التي تلتف حول صانع القرار تأجيل تلك التحولات السياسية (التي تنتقل بالأردن إلى مصاف الدول الديمقراطية) للحفاظ على مصالحها ومكتسباتها ونفوذها، إلا أن الزمن ووعي الشعب ودافعية الحاجة للإبقاء على كيان الدولة الأردنية المهدد من محيطه؛ سوف يدفع الأردن الرسمي للذهاب إلى الإصلاح السياسي
لم يكن المستهدف بالاغتيال هو الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" وحده، فمن الواضح أن اغتياله كان ضمن خطة تصفية للمعارضين في الخارج، وإسطنبول بالتحديد، وكان صاحبنا هو البداية، لمخطط كان مقدراً له أن يطول كثيرين