هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر وزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال السورية أسعد الشيباني، إيران من بث الفوضى في سوريا، داعيا طهران إلى احترام إرادة الشعب وسيادة وسلامة البلاد.
يقول الشايجي: واضح أن الشرع يطبق خطة مدروسة وذكية لطمـأنة الأطراف المشككة بنواياه وأهدافه، ويحاول إعادة إنتاج نفسه بعيدا عن سجله ومواقفه.
ذكر قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، أن السعودية وضعت خططا جريئة جدا، وتتمتع برؤية تنموية نتطلع إليها الآن في دمشق.
يقول عطالله: معظم عسكر العرب بدأوا ضباطاً وانتهوا آلهة. كل واحد منهم كان يتمتع بمواهب خارقة وهالة قداسة.
تتوالى التعيينات في الحكومة السورية الجديدة حيث كشفت الإدارة السياسية عن أسماء تسلمت حقائب وزارية ومناصب محافظين في عدة مدن سورية.
عبر أردوغان عن سعادته برؤية دول غربية وإسلامية تجري اتصالات مع الشرع، مضيفا أن المحادثات التي سيجريها مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عند توليه الرئاسة.
يقع المطار في منطقة المزة التي تضم عددا من السفارات والأبنية الأمنية المهمة، ويسكنها كذلك عددا من العناصر المقربة جدا من رئيس النظام السوري المخلوع، وذلك وفق لتصريحات عدد من النشطاء، عبر التقارير الصحافية، المتفرّقة.
وهذه ثاني جمعة تمر على البلاد بعد سقوط النظام إثر دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى العاصمة دمشق بعد معارك خاطفة في الشمال والجنوب.
يكتب الكبيسي: إن المهيمنين على الحكم في العراق لا يزالون يتوهمون أن الحلول الأمنية -لا السياسية- هي السبيل للمواجهة.
أكد أحمد الشرع أنه لا يريد فرض أرائه الشخصية على السوريين، بل يترك ذلك لأصحاب الخبرة والاختصاص من القانونيين ليكون القانون هو الحد الفاصل في صياغة العلاقة بين الناس".
شدد نائب مستشار الأمن القومي الأميركي، جون فاينر، الأسبوع الماضي، على أن قوات بلاده ستبقى في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، في إطار مهمة لمكافحة الإرهاب تركز على تدمير تنظيم الدولة.
يكتب زحالقة: بدأت إسرائيل بالترويج إلى ضرورة أن يقوم الغرب بحماية «الأقليات» في سوريا، وصولا إلى دعم وحتى خلق نزعات انفصالية تؤدي إلى تقسيمها إلى دويلات وكانتونات.
ذكرت الصحيفة، أن مصير سوريا يظلّ أكثر غموضا مع استمرار دَهس سيادتها من قبل الدول المجاورة تركيا شمالا، وإسرائيل جنوبا، وهما المستفيدتان الرئيسيتان من هذه التطورات التاريخية المتسارعة.
يكتب زيدان: استقرار الواقع السوري لمصلحة جميع الدول العربية التي تريد الاستقرار لنفسها، فالتخلي عن سوريا لصالح قوى دولية وإقليمية وعصابات طائفية عابرة للحدود، شلّ الأمن القومي العربي طوال هذه الفترة.
ذكر تقرير الصحيفة، أن سقوط بشار الأسد في سوريا أدى إلى الإطاحة بأكثر شبكات تهريب المخدرات ربحية في الشرق الأوسط.
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن "أنقرة ترفض وجود أي تسلط إيراني أو تركي أو عربي في المنطقة"، مؤكدا على "ضرورة التخلي عن الأفكار الإمبريالية".