هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المشهد في تونس مختلف عما هو في مصر، فالمؤسسة العسكرية لا تقبل بأي دور خارج مهامها المحددة منذ نشأتها، والقوات الأمنية تتعافى وتتجه نحو عقيدة الأمن الجمهوري، والمسار الديمقراطي في تونس يترسخ والبرلمان هو مدار العملية السياسية، فالشعب التونسي الذي تنفس بعمق في أجواء الحرية، لن يسمح بعودة الاستبداد.
انتهت الزيارة الرسمية للرئيس التونسي قيس سعيد الأحد، إلى مصر، وسط تباين المواقف والردود تجاهها، بحسب الاصطفاف من سعيّد ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي..
لو أردنا تقييم أداء الرئيس قيس سعيد، فإننا لن نجد أفضل من معيارين ارتضاهما هو لتقييم غيره من السياسيين: المعيار الأخلاقي- الشرعي (خاصةً قيمة الصدق) والمعيار السياسي (خاصةً قيمة الإنجاز)
قال رئيس الجمهورية قيس سعيد إنه لا حل للخروج من الأزمة السياسية الحالية إلا "بالنية الصادقة " وفق تعبيره..
انتهت رسميا في تونس ،الخميس، آجال الطعن في مشروع قانون المحكمة الدستورية المنقح من قبل مجلس نواب الشعب، بعد إنقضاء سبعة أيام هي المدة القانونية المحددة للطعن.
لقد مهدوا الطريق لجر حزب النهضة وهو في أضعف حالاته (54 نائبا فقط) لحوار وطني سيملي عليه، ولن يخضع كما خضع في 2013، وهو يحتكم إلى 89 نائبا غير الحلفاء الموثوقين. لقد أضعفوا أنفسهم أمامه، إذ لم يقدموا أي برنامج سياسي فعال غير الرغبة الغريزية في إسقاطه، حتى بقي قطبا أوحد فاعلا في الساحة
المحيط السياسي الداخلي لا يتضامن مع هذا النجاح ولا يحميه، بل العكس، سيضع يده في يد العدو ويخربه..
شهدت العاصمة التونسية، السبت، وقفت شارك فيها العشرات، لمطالبة الرئيس قيس سعيد، بالدعوة إلى استفتاء على حل البرلمان..
نشر جوهر بن مبارك مستشار رئيس الحكومة التونسية السابق إلياس الفخفاخ، ما قال إنها "واقعة" كشف من خلالها أن رئيس الجمهورية قيس سعيد، أعلن استقالة حكومة الفخفاخ دون علم الأخير في تموز/ يوليو الماضي..
أخطاء قيس سعيد في الملف الليبي لا يجب تصحيحها بخطيئة محاولة التشويش أو إفشال زيارته
نشرت الصفحة الخاصة بالتسريبات المفترضة في تونس، التي تحمل اسم "الغرف المظلمة"، على "فيسبوك"، تسريبا جديدا لقصة ما يعرف بالظرف المسموم الذي أثار جدلا واسعا..
وصل الرئيس التونسي قيس سعيد، صباح الأربعاء، إلى مطار معيتيقة، في العاصمة الليبية طرابلس، في مستهل زيارة رسمية..
بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)
أثارت صلاة الرئيس التونسي قيس سعيّد في أحد مساجد مدينة الحامة بولاية قابس، تساؤلات واسعة..
تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بتونس تسريبات صوتية لرئيس الكتلة الديمقراطية "التيار الديمقراطي، حركة الشعب"، محمد عمار، تضمنت اتهاما خطيرا لرئيس الجمهورية قيس سعيد من خلال تحكمه وسيطرته على القضاء عبر زوجته (قاضية) .
يبدو أن اختلاق الأمل هو جزء من الوهم لكي نجد سببا لتأجيل مواجهة مخربي الحريات وادعاء الديمقراطية ومنافقي الشعب. أليست هذه مشاعر من يعيش تحت دكتاتورية عسكرية ومواقفه المستسلمة؟