هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما يدعيه مساندو إجراءات 25 تموز/ يوليو وما يعتبره رئيس الجمهوية بداية حملة على الفساد والفاسدين؛ ليس إلا مجرد شعارات بل مجرد واجهة لتحقيق غايات بعيدة كل البعد عن مكافحة الفساد، وهي غايات تتلخص أساسا في تجميع كل السُلط بيد شخص واحد، وتقويض قيم الديمقراطية والجمهورية ونقض مبادئ الفصل بين السلطات..
"لم يدعني أطرح سؤالا واحدا" صحفية أمريكية تنشر تقريرا عن تفاصيل لقائها مع الرئيس التونسي قيس سعيد.. إليك التفاصيل
على حركة النهضة، وهي المستهدفة، ألا تخوض معركة الشرعية والدستور لوحدها كما خاضت معارك سابقة مع بورقيبة وابن علي، يجب تحميل المجتمع السياسي والمدني كله مسؤولية التصدي لأي محاولة تفرد بالسلطة وتعدّ على الحريات العامة والخاصة، وكذلك جعل الأولوية المطلقة لحل المشاكل الصحية والاجتماعية
تعطل إنشاء محكمة دستورية في تونس منذ عام 2014، وهي مؤسسة قضائية كان يفترض أن يتم تشكيلها في أجل أقصاه عام من تاريخ انتخابات 2014 لكنها تأخرت أكثر من 6 سنوات.
شبه ناشطون ومتابعون تصرفات الرئيس التونسي قيس سعيد بتلك التي انتهجها زعيم البلاد الراحل، زين العابدين بن علي، لدى توليه السلطة في انقلاب على سلفه، الحبيب بورقيبة..
خلص تقدير أعدته منصة "أسباب" إلى أن حركة النهضة التونسية ستعمل على تجنب التصعيد في الشارع، وخفض التوتر، لتجنب "خوض مواجهة منفردة وصفرية" مع الرئيس قيس سعيد..
من العبث القبول بأن رئيس الحكومة (موضوع النزاع) قد استقال أو قبل إقالته بنفس راضية، ما لم يكن قد تعرض لضغوط هائلة دفعته لذلك، وعندما يدير الرؤساء ضغوطاً من هذا القبيل على شخصيات بهذا الحجم، فإنهم لا يهبطون إلى مستوى أداء شبيح من الدرجة الثالثة..
اعترف الرئيس التونسي، قيس سعيد، بتلقي دعم أمني واقتصادي من دول وصفها بـ"الشقيقة"، قائلا إنه سيأتي الوقت المناسب ليكشف عنها وعن أدوارها..
كشفت المراسلة الصحفية لجريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية تفاصيل لقائها مع الرئيس التونسي قيس سعيد في قصره، يوم الجمعة الماضية.
كشفت المراسلة الصحافية لجريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية تفاصيل لقائها مع الرئيس التونسي قيس سعيد في قصره يوم الجمعة الماضية، أي بعد خمسة أيام من الانقلاب الذي قاده الرجل ضد المؤسسات الدستورية في بلده، حيث وصفت عبر تقرير مطول اطلعت عليه "عربي21" كيف تم استدعاؤها مع اثنين من الصحافيين الأجانب وهم يظنو
هل تتجه الأطراف إلى الحوار المثمر؟ وهل الحوار كفيل بتقريب الأطراف ونزع فتيل الصراع؟ وكيف تجنب تونس انفجار المشهد في هذه الظروف الصحية والاقتصادية والاجتماعية الهشة والحرجة؟ وهل تحتاج تونس إلى وساطة خارجية؟ وكيف تحيد تأثيرات الإقليم عليها؟
أثارت تصريحات الرئيس التونسي قيس سعيّد عن أسعار الفائدة ومطالبته للبنوك بخفضها موجة من الجدل في أوساط المراقبين الاقتصاديين، حيث أظهر حديثه المتلفز جهلاً في الشؤون الاقتصادية، الأمر الذي يبعث على القلق بشأن مستقبل الواقع الاقتصادي والمعيشي للبلاد بعد أن هيمن الرجل بمفرده على كافة السلطات وعزل كافة ا
بالأرقام.. تعرف على نسبة مشاركة حركة النهضة في الحكومة والبرلمان في تونس منذ عام 2011..
الحقيقة أن الحل لن يكون إلا بالمقاومة.. وإلا فليجهز كل من هو ضد مشروع نادي الديكتاتورية العربية نفسه للمشنقة، أو المعتقل، أو المنفى!
دعا الرئيس التونسي، قيس سعيد، السبت، البنوك إلى بذل جهود إضافية للحد من معدلات أسعار الفائدة في البلاد..
تونس تحتاج إلى خارطة طريق تعيد هندسة المشهد السياسي وتعيد للثورة مضمونها الاجتماعي بعيدا عن منطق الإقصاء أو التعامل الانتقائي (من لدن الرئيس وأنصاره)، وبعيدا أيضا عن سياسة الهروب إلى الأمام وعدم تحمل المسؤولية ورفض المراجعات الجذرية (من لدن النهضة وقياداتها التوافقية التي أثبتت الوقائع فشل سياساتها)