هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تزامناً مع الانفتاح الخليجي تجاه النظام السوري، والحديث عن رغبة عربية بمواجهة النفوذ الإيراني في سوريا، أعلنت إيران عن توقيعها اتفاقا مع النظام السوري على استئناف السياحة الدينية بين البلدين.
أثار محمد عبّو، مؤسس حزب التيار الديمقراطي التونسي، موجة سخرية وانتقادات واسعة بعد تراجعه عن مواقفه الداعمة لقيس سعيّد ودعوته لإسقاط رئيس البلاد، بأي وسيلة "شرعية أو غير شرعية".
تصاعدت الضغوط الداخلية على الرئيس التونسي قيس سعيد، خاصة مع اندلاع احتجاجات في مدينة عقارب، إضافة إلى تبعات ما بعد انقلابه على الحكومة والبرلمان.
نشر موقع معهد "بروكينغز" الأمريكي تقريرا سلطت فيه الضوء على ردة فعل الدول الغربية تجاه إجراءات الرئيس التونسي قيس سعيد واستيلائه على مقاليد السلطة..
خطابات التخوين أو الترذيل المتبادل لن يكون المستفيد منها إلا الرئيس ومن يناصره من أعداء الانتقال الديمقراطي، وقد يكون الأهم من ذلك كله هو الاستراتيجية التي ستُعتمد في الصراع مع الرئيس ومشروعه
بيدي لا بيد عمرو.. هل بات القضاء التونسي في صميم قيس سعيّد على "الفساد"؟.. التفاصيل في هذا البودكاست
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للصحافي المقيم بتونس، سايمون سبيكمان كوردال، قال فيه إن زواج المصلحة بين الرئيس والشرطة التي طالما أفلتت من المحاسبة قد يزيد من الأمور سوءا.
لقد اتضح الطريق ولا عذر لمن تخلف عن الخروج ضد انقلاب، لقد صار للشرعية خط سير واضح والمصباح يضيء طريق الجميع، وإنه فرز تاريخي ومستقبل وطن
دائما التحولات الكبرى تسبقها تسويات في الخفاء، فهل استعد معارضو الانقلاب إلى ما بعد قيس سعيد؟
لم يتوقف الجدل بتونس بخصوص الدعوة التي توجه بها الرئيس قيس سعيد منذ يومين إلى التونسيين لـ"مساعدة الدولة" عبر التبرع لصالحها، في ظل الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد منذ الانقلاب على الحكومة والبرلمان.
ستحمل الأسابيع القادمة إجراءات جديدة تتعلق بالمؤسسة القضائية تحديدا، والتي تجد نفسها اليوم أمام تحديات كبيرة. فهي من جهة مهددة في استقلاليتها النسبية، خاصة في حال صدور مرسوم جديد يقضي بحل المجلس الأعلى للقضاء وإعادة هيكلته وفق تصور بديل، وهو ما يقتضي التصدي لذلك بشكل قانوني ومؤسساتي
جنى المرزوقي ثمار نضاله مع كل المناضلين عام 2011، بانتصار الثورة التونسية، ووصوله إلى الحكم، وها هو اليوم يخوض معركة نضالية جديدة في أواخر عمره لينقذ بلاده وشعبه من هذا الانقلاب البغيض..
كذبت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية رواية الرئيس التونسي قيس سعيّد بخصوص النفق الذي قال عنه في وقت سابق إنه حفر قرب مقر إقامة السفير الفرنسي لدى البلاد بمنطقة المرسى في العاصمة تونس.
انفراد تام بالقرار والرأي، استحواذ على جميع السلطات، وتوزيع اتهامات تخوين بالجملة، هذه هي صورة حاكم قرطاج، الرئيس قيس سعيد، الذي يواصل اتخاذ إجراءاته، لتتواصل معه الأزمة السياسية، التي وصفت بالأشد والأعمق في تاريخ تونس وسط تحذيرات..
دعا الرئيس التونسي قيس سعيد مواطني البلاد، داخلها وخارجها، إلى المساعدة في "تعبئة الحاجيات المالية للدولة"، ما أثار سخرية واسعة..
ليس بين الخضوع إلى إملاءات الجهات المانحة من جهة أولى، وبين "التطبيع" مع الكيان الصهيوني من جهة ثانية؛ إلا خطوة لن يعدم الرئيس ألف حجة لتبريرها، ولن يعدم كذلك ألفَ ترحيب إقليمي ودولي للقيام بها