هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علمت "عربي21" من مصدر موثوق أن ضابطا بالمخابرات المصرية يشتغل بالأمن الرئاسي التونسي، التابع لرئيس البلاد قيس سعيّد.
تقدم مساعد رئيس البرلمان التونسي ماهر مذيوب، بصفته نائبا في مجلس الشعب، بشكوى لدى لجنة حقوق الإنسان في الاتحاد البرلماني الدولي ضد رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ووزير داخليته، في علاقة بإيقاف نور الدين البحيري..
أودع قيس سعيد تونس غيابة الجب، ولكن هل من سيارة ينقذونها ويجعلونها على خزائن الأرض؟! الوقائع على الأرض تقول عكس ذلك.
يبدو أن قرار إيقاف وزير العدل السابق اتخذ على أعلى مستوى قبل توفير الأدلة التي تدينه بوضوح، لهذا تم الانتقال مباشرة إلى "اعتقاله" دون توفير شروط المحاكمة العادلة.
أكدت وسائل إعلام إيطالية أن وزير الخارجية لويجي دي مايو أصيب بفيروس كورونا يوم 26 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، يومين قبل زيارته إلى تونس.
أكد الرئيس التونسي الأسبق محمد المنصف المرزوقي، أن السلطات الفرنسية رفضت تسليمه إلى تونس، بعد إصدار محكمة تونسية بطاقة جلب دولية بحقه..
قالت الصحفية التونسية كوثر زنطور، إن الرئيس التونسي الحالي قيس سعيّد كان أكثر مرشح انتفع بالصفحات الممولة خلال الحملة الانتخابية عام 2019..
الخلاف الأصلي هو في أن العميد يريد "جمهورية ثالثة" تضمن للنخبة الحداثية أدوارها ومكاسبها وتضمن لأجسامها الوسيطة دورا في السلطة، أما الرئيس فإنه يريد "تشريعا" (أي دستورا ومنظومة سياسية) يكون هو المتحكم فيها عبر نظام رئاسوي وبرلمان تابع ونخب بديلة تهدد دور النخب التقليدية وامتيازاتها
طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، السلطات التونسية بالإفراج الفوري عن وزير العدل السابق نور الدين البحيري، مؤكدة أن احتجاز الوزير "ضربة أخرى للحقوق في ظل إحكام الرئيس قيس سعّيد قبضته على السلطة".
أثار قرار إعفاء الرئيس التونسي قيس سيعّد من قائمة المشمولين بقرار الإحالة على القضاء بسبب جرائم انتخابية، موجة استنكار لدى عدد من الفاعلين السياسيين بالبلاد، مطالبين إياه بالتخلي عن الحصانة والوقوف أمام القضاء.
اسمه ذُكر في قائمة دائرة المحاسبات.. القضاء التونسي يستثني قيس سعيّد ويحيل 19 شخصا إلى الدائرة الجنائية بتهمة "جرائم انتخابية" من بينهم الغنوشي والمرزوقي.. تابع التفاصيل
المسار الانقلابي للرئيس التونسي قيس سعيد ومآلاته تناولته صحيفة "نيويورك تايمز"بالتحليل وخلصت إلى أنّ البرنامج الاقتصادي سيكون بمثابة رمانة الميزان لحكمه.. شاهد
عبر الاتحاد العام التونسي للشغل، الثلاثاء، عن رفضه للاستفتاء الذي ينوي رئيس البلاد قيس سعيّد تنظيمه عبر الإنترنت.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا أعدته من تونس مراسلتها فيفيان يي قالت فيه إن قيس سعيد وعد عندما استولى على السلطة في تموز/يوليو بمعالجة الأزمة الإقتصادية، ولكن التونسيين لا يزالون ينتظرون.
أن يستعد الشارع للدفاع عن الديمقراطية فهذا حقه ما لم يجنح إلى عنف منفلت، أن تحمي القوة الصلبة المؤسسات فهذا واجبها، لكن إذا قُمعت حركة الشارع بقوة وشراسة كما هو متوقع فإن الثمن سيدفعه الانقلاب
هل شعر قيس سعيد باتساع دائرة المعارضة لانقلابه وإجراءاته الاستثنائية، خاصة وقد انفض من حوله الكثير من الحلفاء والأنصار؟