هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أمل البحابصة تكتب: إن كنت تقرأ كلماتي الآن.. فاعلم أنني تنفّست ببطء، وانتظرت الكهرباء، وحاولت ألّا أبكي على لوحة المفاتيح، فقط لأكتب هذا السطر لك. أنا أمل، وما زال في اسمي وعدٌ صغير.. بأن شيئا جميلا سيولد من هذا الركام
لؤي صوالحة يكتب: ما بين المقالات الصحفية، والتغريدات السياسية، والتحليلات الأمنية، تبرز ملامح خطاب متكامل لا يكتفي بالتغطية المنحازة، بل يتحول إلى أداة لتبرير سياسات الإقصاء والضم وشرعنة العنف ضد الفلسطينيين
محمد عماد صابر يكتب: معركة غزة ليست فقط معركة على الأرض، بل معركة وجود واستراتيجية تمتد آثارها إلى أبعد من حدود القطاع، تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط، وتضع موازين القوى في العالم على المحك
نزار السهلي يكتب: اللافت في توقيت نشر مبادرة إنشاء "إمارة الخليل"، تبني المؤسسة الإسرائيلية الرسمية لصياغتها وتسريبها، لأنها تتفق مع الحديث الإسرائيلي الأمريكي عن الحل السياسي في المنطقة، بعيدا عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، بعد الانتهاء من إتمام جرائم الإبادة في غزة، والقضاء على واقعية حل الدولتين من خلال عملية الضم والاستيطان والتهويد
وسيم المبارك يكتب: مع استمرار التعليم في تحوله الرقمي، تسعى أوركسترا الحمل المعرفي إلى إحداث نقلة نوعية في مفاهيم التعلم الشخصي والتعلم الفعَّال، حتى ترقى به إلى أعلى مستويات التعلم
ناريمان ماجد تكتب: لقد حاول الاستبداد أن يحوّل السوري إلى مخلوق بلا تاريخ، والفلسطيني إلى مشروع نسيان متنقل، لكنه فشل، لأن بعض الجروح لا تندمل، بل تتحول إلى بوصلات
عادل العوفي يكتب: السعي لإمساك العصا من المنتصف صار غير مجدٍ في خضم التغيرات المتسارعة في المنطقة، ولم يعد أمام القيادة السورية مجال للتردد، فقد دقت ساعة الحسم
مصطفى أبو السعود يكتب: ما يدور الآن عن رغبة البيت الأبيض بوقف الحرب بغزة هي مسرحية تهدف لتبريد الساحة الشعبية الدولية من أجل تمرير زيارة نتنياهو لأمريكا بهدوء، ولو كانت أمريكا جادة لأجبرت نتنياهو على الالتزام بما جاء في هدنة كانون الثاني/ يناير، ولو دققنا في طريقة إدارة ترامب لموضوع غزة فإنه يحدد سقفا زمنيا لأي فكرة يرغب بتحقيقها ويفرضها على المعنين، ويطلب من الوسطاء التدخل لإنجاز المهمة في الوقت المحدد، فيعمل الجميع على الالتزام
امحمد مالكي يكتب: المنطقة العربية في ميزان الأمن المائي العالمي في وضع حساس ودقيق بالنسبة لتطور إشكالية الماء في الألفية الجديدة. فعلى الرغم من الوعي المتنامي بخطورة هده القضية، والمجهودات الجارية لوضع وتنفيذ سياسات عمومية فعالة وناجعة، تبقى قضية الماء من الأوليات الواجب العناية بها بقدر عال من الوعي والمسؤولية، كي تتجنب المجتمعات العربية آفة العطش الحاد والمزمن، وكي تضمن للأجيال القادمة استدامة هذه الثروة، وعدم تعرضها للتبديد والضياع والتفريط في الحقوق التاريخية القانونية للبلدان العربية منها
عدنان حميدان يكتب: غزة لا تحتاج استعراضا، بل تحتاج من يقف معها بصمت الكرام، لا صخب المتاجرين.. غزة تحتاج فعلا يُشبه وجعها، لا كلاما يُشبه المنصات