هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يترقب أهالي قطاع غزة، الذي انقسم لجزئين شمالي وجنوبي بالقوة العسكرية مع استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية منذ أكثر من 14 شهرا، الأخبار التي تصدر عن احتمالية وقف إطلاق النار وإبرام صفقة تبادل للأسرى، وهو انتظار وصل بهم إلى حالة من "الإحباط والملل".
تواصل المقاومة الفلسطينية توجيه الرسائل المصورة، لزيادة الضغط على عائلات الأسرى الإسرائيليين، للدفع قدما نحو الوصول إلى صفقة لتبادل الأسرى واتفاق يُنهي حرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة، وهو ما ظهر بشكل واضح خلال مقطع الفيديو الذي نشرته كتائب القسام..
أثار إعلان معظم القوى السنية في العراق، تشكيل ما أطلقوا عليه "ائتلاف القيادة السنية الموحدة"، العديد من التساؤلات بخصوص الغاية من تشكيل هذه القيادة، والأهداف التي يسعى إلى تحقيقها، ولاسيما أنه يأتي قبل نحو عشرة أشهر من الانتخابات البرلمانية المقبلة..
سنّت الإمارات خلال السنوات الماضية عدة قوانين، وعدلت مواد في الدستور، ما خولها ملاحقة الناشطين المعارضين لسياسات البلاد المثيرة للجدل..
تواصل الإمارات عمليات التضييق على المعارضين المصريين والناشطين المناهضين لحكم السيسي، والرافضين لسياساته، في وقائع كان آخرها طلب أبوظبي من لبنان تسليم الشاعر والناشط المصري عبدالرحمن يوسف القرضاوي لها ومحاكمته بتهم ارتكاب أعمال من شأنها إثارة وتكدير الأمن العام..
بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة، تجري حكومة الاحتلال و"حماس" منذ أشهر مفاوضات غير مباشرة متعثرة للتوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة..
رفض ماكرون ما يجري الحديث عنه من أن فرنسا طردت من إفريقيا، مضيفا أن باريس اقترحت على رؤساء الدول الإفريقية إعادة تنظيم الوجود العسكري الفرنسي و"بما أننا مهذبون للغاية، فقد سمحنا لهم بالأولوية في الإعلان"، بحسب قوله.
يظل مشهد هجوم مئات العاملين بالتليفزيون المصري على المناوي والمطالبة بإقالته ومحاسبته على ما وصفوه بـ"إهدار المال العام" خلال رئاسته "قطاع الأخبار" بماسبيرو، باقيا عبر موقع "يوتيوب"، والذي يُظهر مغادرته في حماية قوات الجيش المتمركزة بالمبنى المطل على نيل القاهرة.
ناشطون كشفوا عن صدمة ثانية، وهي أن تطبيق "تليفوني" المفروض على المصريين في الخارج تنزيله، تم تصميمه في إسرائيل، وتجري إدارته من "تل أبيب"، على حد قولهم.
يعد قائد الجيش جوزاف عون الرئيس السادس في تاريخ الجمهورية اللبنانية الثانية، الذي أنهى فراغا رئاسيا دام أكثر من عامين، وسط تعهد بتغيير الأداء السياسي، وبناء وطن يكون فيه الجميع تحت سقف القانون والقضاء.