هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب عيسى: عندما نعرّف الإنسان، بالأثر الذي يتركه وبقيمه وما قدّمه في حياته، ندرك أن يحيى السنوار لم يمت، كما لم يمت إخوانه، وأنه هو من يرمي حاليا ودائما باتجاه العدو، فيقنصه في قلب القلب.
يقول الكاتب: التهجير القسري للفلسطينيين لا يمثل فقط جريمة دولية، بل هو جزء من إستراتيجية تهدف إلى تعزيز جرائم الترحيل ألقسري والطرد المنهجي التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين منذ عقود.
يكتب حمزاوي: إسرائيل تمر بأزمة وجودية حادة جوهرها هو التنازع حول العلاقة بين يهودية الدولة وبين الطبيعة الديمقراطية لمؤسساتها الدستورية والقانونية والسياسية وتلك الفاعلة في مجال الهوية والتنشئة الاجتماعية.
الشفيع خضر سعيد يكتب: من الطبيعي والمنطقي أن تعم الفرحة جموع الشعب السوداني كلما استعادت القوات المسلحة السودانية هذه المنطقة أو تلك من قبضة قوات الدعم السريع التي ظلت تسوم الناس خَسْفاً وسوء العذاب، ومارست بحقهم التشريد القسري نزوحا ولجوءا، ولم تسلم بنية البلاد التحتية ومواردها من هجماتها البربرية التدميرية.
سعيد الشهابي يكتب: يصعب التفاؤل بإمكان حصول تغير في عقلية حكام أمريكا. فإذا كان الرهان على بايدن بأن يكون أكثر إنصافا تجاه المظلومين وضحايا الاحتلال قد فشل، فإن من غير المنطقي افتراض حدوث تغير بعد عودة دونالد ترامب للبيت الأبيض وهو المعروف بتهوره وصلافته.
يقول بوكليب: إن استمرار إيطاليا في اعتقال المسؤول الليبي من المحتمل أن يؤدي إلى تجاهل حكومة طرابلس الالتزام بتعهداتها في الاتفاق، مما يقود إلى عودة تدفق القوارب مجدداً محمّلة بالمهاجرين.
يكتب قلالة: تبيّن هذه الصور جميعها للعالم، بلا مجال للشك، أن الدولة الفلسطينية دولة بحق، بشعب منسجم مع قيادته، وبقيادة تتقدم صفوف الدفاع عن الشعب، وبقيم وأخلاق ووفاء بالعهود والعقود واحترام لحقوق الأسرى والتزام بقواعد الحرب وشروط السّلم.
يكتب فراعنة: نتنياهو يتهرب من المسؤوليات الداخلية، مثلما يتهرب من المطالبات الدولية وخاصة من محكمة العدل الدولية ومحكمة الجنايات الدولية على خلفية الجرائم والتطهير العرقي والقتل المتعمد للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
يكتب يزلي: ثلاثة براميل منفجرة وقابلة للانفجار من جديد، يشرف عليها الكيان في منطقة واحدة بين جنوب لبنان وغزة والضفة.