دعوات أطلقها السيسي للتبرع انتهت بطلب "الفكة" (إنفوغراف)

السيسي حتي الأن لا يدرك أنه رئيس دولة وهذا بسبب قدراتة العقلية المحدودة فالزمان عندة متوقف عندما تزعم عصابة العسكر المرتزقة وقام بالإنقلاب الغادر ، لذلك فكل تعاملاته هي في إطار زعيم عصابة من القتلة واللصوص المأجورين ، ولذلك تراه بين رؤساء الدول المحترمة وهو واقف كالذليل الذي يشعر بضألته وصغر حجمه أمامهم ، وعندما يتحدث إلي الشعب يتحدث تارة كالشحات أو المتسول وتارة أخري كرئيس عصابة يهدد ويتوعد وهو يعلم أنه في كل وعودة كاذب وفاشل لا يستطيع ويعرف تماما أنه لا يستطيع أن يفي بأي وعد يقطعه علي نفسه لأنه يدرك حدود أمكاناته العقليه والمعرفية وهو ماينعكس علي طريقة كلامه ، فلا تستطيع تجميع أي جملة بسيطة ومفيدة من أحاديثة المتكررة بمانسبة وبغير مناسبه ، ولولا نفاق الحاشية وحبة لهذا النفاق لأدرك حجمة الطبيعي في كونه لا يصلح حتي لتزعم سرية لا يزيد عددها علي حمسة عشر جندي ، فهو مجرد تابع ينفذ فقط مايقال له دون أي إضافات أو تعديل .