هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشطاء يحيون ذكرى مجزرة عائلة نزار ريان.. قصفتهم مقاتلات الاحتلال لرفضهم التهجير (ِشاهد)
شارك
أعادت مجازر غزة التي يرتكبها الاحتلال بحق
سكان غزة الذين يرفضون الخروج من منازلهم، ذكرى استشهاد القيادي في حركة حماس،
الدكتور نزار ريان، والذي قضى مع عائلته بأكملها في قصف للاحتلال.
ففي اليوم الأول من عام 2009، وخلال العدوان الوحشي الذي كان بدأه الاحتلال، على غزة آنذاك، قصفت قوات الاحتلال منزل ريان، بعد إرسال تحذيرات له بإخلائه على الفور.
ورفض ريان الخروج من منزله، وأعلن أنه لن يقبل الرضوخ للاحتلال، بفكرة التهجير والاستجابة لعدوانه، فما كان من المقاتلات إلا أن استهدفت المنزل الواقع في جباليا شمال قطاع غزة، بعدة صواريخ، تسببت في استشهاده مع زوجاته وكافة أطفاله الـ11 المتواجدين في المنزل، في واحدة من أبشع مجازر العدوان.
وأشار نشطاء إلى أن فكرة الصمود في غزة متجذرة، ويرفض سكانها التهجير والخروج من بلدهم، حتى لو اضطروا إلى الابتعاد عن أماكن الاشتباكات والمواجهات مع قوات الاحتلال، إلى مدن قريبة مؤقتا، للحفاظ على حياة عائلاتهم وأطفالهم.
وكان ريان أطلق مبادرة قبل اغتياله بسنوات، تقضي بتجمع سكان الأحياء والمناطق، في داخل البيوت التي يتصل الاحتلال بأصحابها لإخلائها، والصعود على أسطحها أمام وسائل الإعلام لإفشال اعتداءات الاحتلال على الفلسطينيين وتدمير منازلهم وتشريدهم.
ونجحت الفكرة في بادئ الأمر، لكن الاحتلال، تعامل بوحشية مع الفلسطينيين، وأقدم مرارا على توجيه صواريخ الطائرات إلى المنازل دون اكتراث بعدد الضحايا الذين يوقعهم.
وعلق نشطاء بالقول على ذكرى استشهاد ريان:
ففي اليوم الأول من عام 2009، وخلال العدوان الوحشي الذي كان بدأه الاحتلال، على غزة آنذاك، قصفت قوات الاحتلال منزل ريان، بعد إرسال تحذيرات له بإخلائه على الفور.
ورفض ريان الخروج من منزله، وأعلن أنه لن يقبل الرضوخ للاحتلال، بفكرة التهجير والاستجابة لعدوانه، فما كان من المقاتلات إلا أن استهدفت المنزل الواقع في جباليا شمال قطاع غزة، بعدة صواريخ، تسببت في استشهاده مع زوجاته وكافة أطفاله الـ11 المتواجدين في المنزل، في واحدة من أبشع مجازر العدوان.
اظهار أخبار متعلقة
وأشار نشطاء إلى أن فكرة الصمود في غزة متجذرة، ويرفض سكانها التهجير والخروج من بلدهم، حتى لو اضطروا إلى الابتعاد عن أماكن الاشتباكات والمواجهات مع قوات الاحتلال، إلى مدن قريبة مؤقتا، للحفاظ على حياة عائلاتهم وأطفالهم.
وكان ريان أطلق مبادرة قبل اغتياله بسنوات، تقضي بتجمع سكان الأحياء والمناطق، في داخل البيوت التي يتصل الاحتلال بأصحابها لإخلائها، والصعود على أسطحها أمام وسائل الإعلام لإفشال اعتداءات الاحتلال على الفلسطينيين وتدمير منازلهم وتشريدهم.
ونجحت الفكرة في بادئ الأمر، لكن الاحتلال، تعامل بوحشية مع الفلسطينيين، وأقدم مرارا على توجيه صواريخ الطائرات إلى المنازل دون اكتراث بعدد الضحايا الذين يوقعهم.
وعلق نشطاء بالقول على ذكرى استشهاد ريان:
في مثل هذا اليوم قبل خمس عشرة سنة، قتلت "إسرائيل" عائلة كاملة، لا لشيء إلا لتكسر إرادة الشعب وترعبه، وتحطم رمزا شعبيا عرف بالتمسك بالأرض والثبات عليها.— براء نزار ريان (@BaraaNezarRayan) January 1, 2024
هذا #نزار_ريان، قتلته "إسرائيل" عن تسع وأربعين سنة، ومعه أزواجه وصغاره، ستة عشر إنسانا، أكبر الأبناء ست عشرة سنة، وأصغرهم سنة!… pic.twitter.com/nm8WJphZY2
الذكرى الـ 15 لاستشهاد الدكتور نزار ريان ، والذي ارتقى و15 فردًا من عائلته في قصف صهيوني استهدف منزله في مخيم جباليا في 1/1/2009. pic.twitter.com/ylJuP079cm— AbdElrahman abualshe (@abualhakama2) January 1, 2024
في مثل هذا اليوم استشهد العالم العامل المجاهد صاحب أكبر وأغلى ثمن يدفع في فتوى أفتى بها ولم يقبل أن يخالفها فدفعه صابرا محتسبا مرابطا ومجاهدا— Wail Abu Samha (@WsamhaW) January 1, 2024
رجمك الله يا شيخنا وسيدنا ومولانا دكتور الحديث النبوي نزار ريان
نزار يا علم الجهاد فيك همى ....... يبكيك دمع العيون إذ يجف دما pic.twitter.com/hTtCUsN3LA
اكتر حاجة بغبط عليها اهل فلسطين رموزهم .قاداتهم عاشوا وماتوا على نفس النهج ما غيروا ولا اتبدلوا. اول ماشفت فيديو مخيم جباليا اليوم اول حاجة جات في بالي الشهيد نزار ريان و ثباته و تحقيقه لكلامه فالنتيجة هتكون ثبات شعبه و صمودهم . ربنا ينصركم يارب و يرحم قاداتكم https://t.co/zhOCPC94O7— iman (@imanalmardi) January 1, 2024
0