كاتب سعودي: لماذا لا تدين القاهرة تدخلات إيران؟.. وردود

طرح الكاتب السعودي خالد الدخيل، تساؤلات بشأن عدم إدانة مصر لتدخلات إيران في دول عربية، على عكس موقفها من تركيا.

وقال الدخيل بتغريدة على حسابه بموقع تويتر: "إن هناك تناغما من إيران ومصر لبقاء الأسد بسوريا، ولا ترى القاهرة أن تدخلات إيران تستهدف أحدا".

وتابع: "تدخلات مجانية؟ متى تدرك مصر أن صمتها قسم الموقع العربي ما شجع إيران وتركيا وإثيوبيا معا؟".

 

دعمت السعودية مصر أمام تركيا.لكن مصر تتفادى إدانة تدخلات ايران في دول عربية عدة وسبقت تركيا بذلك.وهناك تناغم بين دعم ايران ومصر لبقاء الأسد في سوريا. لا ترى مصر أن تدخلات ايران تستهدف أحدا! تدخلات مجانية؟متى تدرك مصر أن صمتها قسَم الموقف العربي ما شجع إيران وتركيا وأثيوبيا معاً؟

— خالد الدخيل (@kdriyadh) July 28, 2020

 

ورد مغردون على الدخيل بالقول:

 

يا دكتور اقطع الرز وانت حا تشوف العجب

— طلال بن عبدالله (@TalalAlmisnad) July 28, 2020

بعض كلامك صحيح .. اما تركيا عندما كانت مع تحالف استراتيجي مع السعودية ابان الربيع العربي والزيارات الرسمية بين البلدين كان هناك توافق واضح ضد الوجود الايراني في اليمن وسوزيا والعراق لكن توتر العلاقات في الفترة الاخيرة اثر على موقف تركيا تجاه ايران .

— Hamam Alfawarah 🇯🇴 (@hamam_Bjk) July 28, 2020

عصابة مصر مثلها مثل عصابة سورية تسلط عسكري على حكم البلد و سرقة و استباحة مقدرات البلد و من الطبيعي ان يدعموا بعضهم بعضا و الأسلحة المصرية التي قتلت السوريين موثقة و يا ليتنا وجدنا دولة عربية قدمت حماية للسوريين من القتل هل تقدمت مصر لهذا و لم تجد ثوار يدعموا دخولها .
ماذا فعلت .

— ابو المغيرة ادريس (@lionheartidrees) July 28, 2020

قطار مصر يمشي بالرز جمال يسمينا الرجعية والسادات يسمينا الأقزام والحالي نحن مجرد ناس عندنا رز كثير اوي اوي يجب أن نفهم أن لا فائدة من العسكر- العسكري يجهل علم الإدارة والأقتصاد وهو عالة على البلد الذي يحكمه وعلى محيطه الجغرافي أيضا وهدف التسلط والحفاظ على كرسي الحكم بأي ثمن

— ام النبهان (@zBJOPXhSwSy02sG) July 28, 2020