هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، مساء الاثنين، أن نشطاء سفينة "حنظلة" المحتجزين لدى الاحتلال رفضوا التوقيع على إجراءات الترحيل القسري، وأعلنوا استمرارهم في الإضراب المفتوح عن الطعام،
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جريمة قرصنة بحرية جديدة باقتحام السفينة "حنظلة".
من على متن سفينة "حنظلة"، قال الممثل الأمريكي اليهودي جاكوب بيرغر، إن "ما يقرب من 30% من يهود العالم يرفضون الإبادة الجماعية الجارية في قطاع غزة"، مُشدّدا على أن "الوقوف مع الفلسطينيين ليس معاداة لليهود، بل موقف أخلاقي ضد الاحتلال والظلم والاستعمار"....
اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة قالت إن السفينة تجاوزت آخر نقطة وصلت إليها سفينة مادلين بأكثر من 100 كلم، وفق منشور على منصة إكس
سبق أن أعلن تحالف أسطول الحرية، الخميس، انقطاع الاتصال بسفينة “حنظلة” التي أبحرت من شواطئ إيطاليا في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.
سفينة "حنظلة" تنطلق من إيطاليا محمّلة بمساعدات إنسانية لتحدي الحصار الإسرائيلي على غزة، وسط مخاوف من اعتراض إسرائيلي بعد اختطاف سفينة "مادلين" سابقاً.
أبحرت سفينة "حنظلة" من إيطاليا نحو غزة في مهمة إنسانية لكسر الحصار الإسرائيلي، حاملة 18 ناشطًا بينهم مسعفون ومحامون وبرلمانيون وصحفيون، وسط ظروف جوية جعلتها تنطلق بظهرها أولًا، في مفارقة تعكس رمز حنظلة الذي أدار ظهره للعالم حتى تتحرر فلسطين.
محمّد خير موسى يكتب: يظنّ المجرمون أنّهم بكاتم الصّوت يمكن أن يكتموا صوت ناجي العلي، وما دروا بأنّه مع أوّل رصاصة استقرّت في عنقه من الخلف خرجَ من ذلك الثّقب في الرّقبة طفلٌ في العاشرة اسمه "حنظلة" انطلق في فضاءات الحياةِ ممتشقاً غضبه؛ يتجوّل في أزقّة المخيم..
في ذكرى رحيل ناجي العلي، ما يزال "حنظلة" حيا ورمزا للمقاومة الفلسطينية في ثقافة الشعوب العربية.
تصادف السبت التاسع والعشرين آب/ أغسطس، الذكرى الـ33 لاستشهاد رسام الكاريكاتير الفلسطيني المشهور ناجي العلي..
تصادف السبت التاسع والعشرين آب/ أغسطس، الذكرى الـ33 لاستشهاد رسام الكاريكاتير الفلسطيني المشهور ناجي العلي..
من أبرز ما تبيعه المحلات في غزة الأساور والميداليات المنقوش عليها "حنظلة" و"مفتاح العودة" و"علم فلسطين"..
بدأت رسومات لشخصية غريبة تغزو شوارع العاصمة الإسبانية مدريد، حيث يمكن رؤيتها في الشوارع على الجدران وواجهات المؤسسات والساحات العامة خصوصا في منطقة "لابا بييس" التي تعرف بأنها "حي المهاجرين".