هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم آل حرم يكتب: ربط حدث مثل طوفان الأقصى بشخصية يحيى السنوار هنا ما هو إلا وسيلة للهجوم على هذا الحدث لتسهيل عملية لإسقاطه؛ من حدث له أهميته التاريخية إلى حدث كان عبارة عن طيش وتهور واندفاعية
النجم الفلسطيني المولود في الدنمارك وسام أبو علي بات الهداف الأول للأهلي المصري، وأهم لاعبي الفريق بزمن قياسي.
محمد ثابت يكتب: إننا بوضوح شديد جدا خذلنا غزة خذلانا لم يكن يخطر لها على بال؛ فيجب ألَّا نداري "عورتنا" هذه بالعيب عليها وعلى قراراتها، وإن تفكيرنا في أنفسنا وإنسانيتنا وما يتبقى منها ومنا بعد هذه المجازر البالغة الضراوة، ثم مصيرنا بالمستقبل، يجب أن يكون همنا الأول..
هشام الحمامي يكتب: سيرة الرجل تقول إنه ليس هناك من هو أكثر دراسة وإلماما وفهما بتفكير سلطة الاحتلال منه، وفي أغلب الظن كان يعرف أن المسيّرة بها كاميرا تصور مشهده، وهو مقطوع الذراع اليمنى ويضرب بعصاه بالذراع اليسرى..
مصطفى أبو السعود يكتب: النهاية المشرفة للسنوار بأنه خاض اشتباكا مسلحا مع الاحتلال، لم يرق للعدو وأذنابه، فاختلقوا قصصا وأثاروا الشبهات تفيد بأنهم كانوا على علم بمكان وجوده..
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني
منح استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، يحيى السنوار، دافعا معنويا لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلا أن النجاح المزعوم الذى يسوقه الاحتلال وضع نتنياهو تحت ضغط من عائلات الأسرى المطالبين باتفاق تبادل الأسري.
يرى مراقبون ومحللون بينهم الباحث في التربية السياسية يحيى سعد، أنه "لو أجرينا استبيانا عاما هذه الأيام وسط شرائح الشباب لوجدنا طوفانا من المشاعر الفياضة بحب الشهادة"، مؤكدا أنها "نقلة نوعية في التوعية السياسية المأمولة، والتربية السياسية المفقودة".
نشرت "إيكاد" مقطعا لما قالت؛ إنه "محاكاة" لعملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في غزة، يحيى السنوار، الذي قاتل الاحتلال حتى الرمق الأخير.
قال الكاتب الصحفي المصري عبد الحليم قنديل، إن "طاقة الإلهام في الشهيد والقائد موجودة دائما ولكنها تضاعفت مئات المرات في حالة يحيى السنوار، بسبب هذه النهاية التي تليق بأسطورته".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا فنيا، يخلد رمية العصا الأخيرة للشهيد يحيى السنوار القائد السابق لحركة حماس.
طه الشريف يكتب: قصة اسطورية حقيقية وليست من خيال كاتب يجلس في حديقته لينسج من خياله بعض ما تجود به قريحته، قصة واقعية عاشها العالم بكافة أشكاله وألوانه من المحبين والكارهين، بما لا يدع مجالا للتشكيك حتى من الماكينة الإعلامية للعدو الصهيوني ممن أُسقط في أيديهم..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: تظل رواية "الشوك والقرنفل" علامة فارقة في الأدب الفلسطيني المقاوم، تُرسِّخ في وجداننا أن الجهاد هو طريق الحرية الحقيقية، وأن صمود الشعب الفلسطيني مستمر لا ينكسر، يخط بدماء الشهداء حروف النصر الموعود
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد ظهرت (يا يحيى) على النحو الذي تمنّيتَ، لا على النحو الذي أراده نتنياهو وتمناه.. ظهرتَ مقاوما عنيدا، مقاتلا حتى الرمق الأخير.. لقد سجل العدو (بعينه المُسيَّرة) الحقيقة التي لم يعد بإمكان أحد أن يطمسها، مهما بلغ من الحيلة والدهاء..
ما زالت حادثة استشهاد زعيم حركة حماس يحيى السنوار تلقي بظلالها على التحليلات الإسرائيلية، في ظل قناعة سائدة بأن "الحرب مع حماس لم تنتهِ بعد، لأنها لا تقتصر على حدود قطاع غزة"..
السلفي هشام البيلي هاجم الشهيد يحيى السنوار بشدة، وشمت باستشهاده، علما بأنه ظهر في فيديو نهاية العام الماضي يسخر من الناطق باسم كتائب القسام "أبي عبيدة"، ويدعوه إلى "الجهاد بالسنن"..