هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار حكم المحكمة الدستورية العليا في مصر، السبت، ببطلان المادة رقم 10 من قانون التظاهر، المتعلقة بسلطة وزير الداخلية بإلغاء التظاهرات لدواع أمنية، جدلا كبيرا حول تبعات هذا الحكم، ومدى استفادة آلاف المعتقلين المحبوسين على ذمة قضايا التظاهر منه..
لاقى حديث قائد الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي، عن ضرورة دعم قوات بشار الأسد في سوريا، بشكل صريح ومباشر، غضبا كبيرا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي من السعوديين والمصريين، كما هاجم ناشطون مصريون محاولة السيسي للتقليل من أعداد المعتقلين السياسيين منذ الانقلاب في مصر.
أعلنت اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان المسلمين بمصر أن "الجماعة لم ولن تدخل في أي سيناريو أو اتفاق بعيدا عن أهداف الثورة، والقصاص للشهداء، وضمان الحرية للمعتقلين السياسيين وسجناء الرأي والفكر كافة دون تمييز أو استثناء"، مضيفة بأن "المسار الثوري لا يملك تغييره كائن من كان".
أصبحت الكفالات المالية الكبيرة التي يدفعها المتهمون السياسيون لإخلاء سبيلهم، أو الغرامات التي تفرض عليهم بعد صدور أحكام نهائية عليهم؛ أمرا شائعا في مصر منذ انقلاب تموز/ يوليو 2013..
أصدر قائد الانقلاب العسكري، عبد الفتاح السيسي، قرارا بالعفو عن 82 من الشباب المحبوسين على ذمة قضايا، كدفعة أولى لقائمة الأسماء التي قررت سلطات الانقلاب الإفراج عنهم – بحسب وكالة الأنباء الرسمية، "أ ش أ"-
كشفت رسالة مسربة من داخل السجون المصرية لعدد من المعتقلين الرافضين لسلطة الانقلاب العسكري عن وجود تغيرات وإجراءات "مريبة" في السجون، مؤكدة أن هناك نية مبيتة للقيام بتصفية أعداد كبيرة من المعتقلين، خاصة من القيادات الثورية، حسب جاء في الرسالة التي حصلت عليها "عربي 21".
أعلن المرصد العربي لحرية الإعلام، الاثنين، أن شهر تشرين الأول/ أكتوبر، شهد هجمة شرسة جديدة على الصحافة والصحفيين، حيث سجل رقما قياسيا في الانتهاكات الصحفية منذ عدة أشهر بـ119 حالة مقابل 71 في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي، و63 في آب/ أغسطس، و69 في تموز/ يوليو..
شهدت مصر خلال الأسبوع الجاري تزايدا في حالات الاعتقال والتعذيب والإهمال الطبي داخل أماكن الاحتجاز والسجون، كشفها عدد من المحامين والمنظمات الحقوقية المحلية.
على مدار ثلاث سنوات ونيف؛ التزمت الصحف ووسائل الإعلام المصرية الخاصة، وتلك التابعة للدولة؛ الصمت حيال ما يحدث من انتهاكات في السجون التي اكتظت بآلاف المعتقلين المعارضين، وتخلت عن دورها في كشف تلك الانتهاكات..
قالت منظمة "هيومن رايتس مونيتور" (جهة حقوقية مستقلة) إن السلطات المصرية تواصل سياساتها التي وصفتها بالقمعية إزاء المعتقلين وسجناء ما يعرف بـ "مقبرة العقرب"، حيث لا تكترث إدارة السجن شديد الحراسة جنوب القاهرة للنداءات الحقوقية واستغاثات السجناء من سوء المعاملة، والتضييق على السجناء، ومنع الزيارات وال
أصدرت مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان " JHR" (جهة حقوقية مستقلة) تقريرا، مساء الثلاثاء، حمل عنوان "الحصاد المر"، لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في مصر خلال الثلاث سنوات السابقة، بداية من تموز/ يوليو 2013 وحتى تموز/ يوليو 2016.
عكس التأييد الأمريكي الواضح والصريح للنظام العسكري في مصر، سياسيا وعسكريا، حرصه على استمرار نظام عبدالفتاح السيسي، الذي يواجه غضبا شعبيا متزايدا، وتصدعات في قواعده وتصاعد دعوات المجتمع المدني لوقف انتهاكات حقوق الإنسان، وفق عدد من المراقبين والمحللين.
أكدت مؤسسة إنسانية (جهة حقوقية مستقلة) أن السلطات المصرية الحالية لازالت تُمعن في التنكيل بالمعارضين لها، إما من خلال اعتقال الآلاف تعسفيا في ظروف غير إنسانية، وإهمالهم طبيا، والتعنت في تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمرضى وللحالات الحرجة منهم، مؤكدة أن الإهمال الطبي يهدد حياة آلاف المعتقلين في السجو
في واحدة من أصعب المهام والواجبات؛ وجدت آلاف النساء في مصر أنفسهن مسؤولات عن ذويهن المعتقلين في السجون، على خلفية آرائهم السياسية المعارضة للنظام، وتقدمن فجأة صفوف المواجهة للنظام العسكري..
تحولت السجون في مصر عقب انقلاب 3 تموز/ يوليو، من أماكن للعقاب بتقييد الحرية، إلى أماكن للقتل وسلب الحياة بكل تفاصيلها، وبات المعتقل سلعة للبيع والشراء، بحسب جهات حقوقية وأهلية..
كشف الناشط الحقوقي أحمد مفرح عن ارتكاب وزارة الداخلية المصرية جريمة جديدة بحق المعتقلين داخل مراكز الاحتجاز في مصر، حيث أطلقت، السبت الغاز المسيل للدموع على محتجزين بداخل قسم شرطة الحوامدية التابع لمحافظة الجيزة، ما أدى إلى وفاة محتجز يدعى محمد كمال أمام الجزار، وإصابة 15 باختناق شديد.