هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اشتدَّت الحركة الوطنية، وظهر "الحزب الوطني"، تحت قيادة مصطفى كامل، فردَّ كبار الملاك بتأسيس "حزب الأمة"؛ لتحقيق أماني الأمة، باتفاق يتم بين الاحتلال وبين الأعيان المصريين، وحدهم..
فتحت وزارة الثقافة الفرنسية الخميس، أرشيفها المتعلق بالقضايا وبجميع الأعمال التي ارتكبتها الإدارة الاستعمارية الفرنسية أثناء الحرب في الجزائر..
أعلنت إثيوبيا السبت، عن عودة مجموعة من الكنوز القديمة إلى أراضيها كان قد نهبها جنود بريطانيون في القرن التاسع عشر، بعد فترة طويلة من الحملة الدبلوماسية لإعادتها..
شنت صحيفة "الغارديان" هجوما على الدول الثرية المجتمعة الآن في غلاسكو لبحث مشاكل التغير المناخي..
إذا كانت الخطوات الأولى للثورة قد نجحت، فبسبب تواضع قوة الجيش الفرنسي في الجزائر، أولاً، و للدعم المبكر الذي تلقته الثورة من جارتيها، تونس و مراكش، إلا أن هذين العاملين سرعان ما تلاشيا، ما أوقع الثورة في مأزق عميق..
لا تسقط جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بالتقادم. ولا يمكن تجاوز إشكالياتها وإقامة علاقات سليمة ومتوازنة مع فرنسا ما لم تتم مواجهة الماضي بشجاعة. وتحمّل الجميع لمسؤوليات كاملة..
رفض اليمين الأسباني الدعوات الأمريكية، المطالبة بالاعتذار عن ماضي البلاد الاستعماري في الأمريكيتين، معبرين عن استنكارهم لموقف الرئيس الأمريكي جو بايدن، لناحية اعترافه حديثاً بالفظائع التي ارتكبت بحق السكان الأصليين.
أعادت تصريحات مفاجئة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، علاقات بلاده مع الجزائر إلى نقطة البداية، بعد أن كان قد أبدى في السنوات الماضية رغبة في معالجة ملف الذاكرة الاستعمارية الأليم.
في مطلع القرن العشرين، كانت خارطة العالم تزدحم بالقوى الاستعمارية في أوروبا. كان لفرنسا ممتلكات في أنحاء أفريقيا وفي الهند الصينية. وكانت إيطاليا في شرق أفريقيا وفي ليبيا، وكان الهولنديون فيما هو اليوم إندونيسيا. إلا أن أكبر امبراطورية على الإطلاق كانت بريطانيا..
دشن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الاثنين، جدارية فنية، تخليدا لذكرى الجزائريين الذين تم نفيهم من قبل الاستعمار الفرنسي إلى مناطق عديدة في جزر المحيط الهندي إبان الاحتلال (1830-1962).
اعتذرت هولندا عن ماضيها الاستعماري وتجارة الرقيق، وذلك في ذكرى إلغاء العبودية سورينام والجزء الكاريبي من المملكة.
مضى 59 عاماً على استقلال الجزائر، وما زال الجزائريون ينتظرون اعترافاً واعتذاراً من الفرنسيين عن فترة الاستعمار التي ارتكبها المستعمر الفرنسي
لا زال الجزائريون ينتظرون اعترافا واعتذارا من باريس عن الجرائم التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي (1830 - 1962) بحق الشعب الجزائري.
يهيمن ملف الذاكرة الاستعمارية على العلاقات الجزائرية الفرنسية، خصوصا في الفترة الأخيرة التي شهدت إعادة فتح هذا الملف بعد التقرير الذي أنجزه المؤرخ بن جامين ستورا.
الجرائم الاستعمارية الفرنسية ليست سرا مكنونا أو دعاية أو مجرد استنتاج مبني على الشك، بل هي حقائق ساطعة لا تحجبها ادعاءات كتبة تاريخ "المنتصرين" ولا أيديولوجيا الإنكار اليمينية الغالبة على التاريخ الرسمي.
أعلن الإليزيه أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعترف، الثلاثاء، بأنّ المحامي والزعيم الوطني الجزائري علي بومنجل "تعرّض للتعذيب والقتل" على يد الجيش الفرنسي خلال الحرب الجزائرية في 1957 ولم ينتحر كما زعمت باريس في محاولة للتغطية على الجريمة..