هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم
إبراهيم الديب يكتب: نعيش الآن المرحلة الخطيرة، التي نريد لها أن تنتهي سريعا، مرحلة صراع الأجيال بين جيل الأمل الجديد، وجيل الهزيمة واليأس والإحباط والتعويق
محمد ثابت يكتب: ترى مَنْ يأخذ خطوات للخلف، يستعد لتجرع السم لأجل الأجيال المقبلة وبلاده والدعوة والوطنية والنضال والحراك؟
محمد صالح البدراني يكتب: تكون مؤسسات الثقافة فاعلة عن طريق نشر الأفكار التجديدية التي تعيد الأمل والثقة للإنسان بذاته وأهمية كينونته وأهميته كآدمي، بإرساء برامج هادفة إحيائية..
الكاتب قال إن الذين استطاعوا مغالبة النفس وتغيير واقعهم الذاتي، قبل الشروع بتغيير المحيط الذي يعيشون فيه، والظروف التي تحيط بهم، هم الذين أفلحوا في تغيير الواقع
محمد ثابت يكتب: إن "ألف باء مقاومة سلمية" إدراك لعظم الدور والمسئولية، وإنكار الذات لأجل أن يسعد الآخرون ويتعافوا، ووضع مخطط للانتقال من مرحلة لأخرى، ووقف التصرفات التي تصب في مصلحة النظام الغاشم، والبحث عن الحلول التكتيكية المرحلية وصولا للاستراتيجية النهائية
أحمد عبد العزيز يكتب: ما المانع، لدى العلمانيين في بلاد العرب والمسلمين، في أن تكون مصر أو غيرها من الدول العربية والإسلامية، دولة ديمقراطية إسلامية مدنية؟!
محمد ثابت يكتب: من بين المجهودات التالية المنتظرة تقبل آراء الجميع طالما صبت في أفق البناء، إذ كيف يمكن لقيادة لا تعتني بإدراك معالجة موقفها من جميع جوانبه أن تحاول حلحلة موقف بلادها، فضلاً عن إدراك موقفها وطرق تغييره؟
أدى التركيز على أشكال بعينها إلى ضعف أشكال الحراك الجماهيري الأخرى بشكل عام خاصة في ضوء تقييد المنظومة التشريعية لكافة أشكال التظاهر، بالإضافة إلى محاولات التشويه الإعلامي الدائم لأي حراك شعبي وتحميله سوءات الوضع الراهن
رغم صدمة البعض ودهشته من عدم خروج الناس أو الاستجابة للدعوات التي تزعمها ثلاثة من معارضي الخارج، وهي مشروعة، إلا أن الوضع في مصر يحتاج ترتيبات أفضل بكثير مما جرى وما قد يجري
تكشف تجربة الدعوات لمظاهرات في الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي في مصر، هذه الإشكالية التي تخلط بين الدعاية السياسية التي لا بدّ منها، وبين الفعل على الأرض، وبين الأدوات الوسيطة التي هي "السوشال ميديا" وبين الميدان..
الشعب المصري ليس جبانا.. وإنما يعاني من غياب قيادة ثورية قادرة على كسب ثقته، وخائف من بطش سلطة غشوم لا يروي عطشها إلا الدم
المصريون تتعزز قناعتهم يوما بعد يوم، رغم الخوف والترهيب، بأن التحرك صار مطلبا ملحّا لا يحتمل التأجيل من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه من مكتسبات المصريين المصادَرة
يأتي هذا المقال على وقع دعوات للخروج يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، يأمل أصحابها في إزاحة ياسر جلال من المشهد؛ كونه هو السبب الرئيس، إن لم يكن الوحيد، في وصول مصر إلى حافة هذا الانهيار المدوّي الذي تشهده اليوم، على كل الصُّعُد،
أعاد الرجل الحيوية للجماعة، وضخ فيها دماء جديدة عبر سياساته وتغييراته الهيكلية، وتقديمه لأهل الخبرة وللشباب، وقد فتح طريقا واسعا للتغيير..
تعبير "من يخشى فرجينيا وولف" يشير إلى اللحظة التي يتم فيها فضح الصراعات الداخلية بين الشركاء الذين يظهرون أمام المجتمع في صورة متماسكة ورصينة، ثم يتضح التفسخ في العلاقة وتخرج إلى العلن مشاعر الكراهية والعداء وتبادل الإهانات