هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أوضحت الشبكة في تقرير مطول لها، أنه "يتم رسم خطوط معركة جديدة في الولايات المتحدة من قبل حركة مسيحية يمينية، تركز على ما تعتبره مهمتها الإلهية لنشر معتقداتها ورسائلها باستخدام القوة السياسية".
أكد مختصون إسرائيليون أن معظم من تنطبق عليهم شروط ما يسمى "قانون العودة" ليسوا يهودا..
جوزيف مسعد يكتب: تكمن أهمية الحركة الجديدة "لنغادر البلاد- معاً" في أنها النتيجة المباشرة لاعتلاء حكومة نتنياهو الجديدة السلطة. وحقيقة أن الكثير من اليهود الإسرائيليين وأنصارهم الليبراليين في الخارج مرعوبون من طبيعة حكومة نتنياهو المقبلة، مدفوعين في الغالب بالقلق بشأن مصير المجتمع الاستعماري اليهودي "العلماني الديمقراطي" بحسب زعمهم
اتهم أريئيل كهانا الكاتب بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية ما أسماهم "المتعصبين البيض والشخصيات العامة من المجتمع الأسود" في الولايات المتحدة، بتشكيل تحالف يقوم على كراهية مشتركة لليهود، على زعمه.
هناك تحولات هائلة تشهدها دولة إسرائيل داخلياً وخارجياً تظهر لأول مرة. لذا كان من الخطأ تشبيه نتائج الانتخابات الأخيرة بنتائج صعود الليكود في نهاية سبعينيات القرن الماضي حيث بقيت الدولة كما هي في قبضة العلمانيين ولم يكن لليكود أي تأثير يذكر على بنيتها..
حلمي الأسمر يكتب: بن غفير وسموترتيش لم يخيفا العرب والفلسطينيين، بقدر ما أخافا اليهود، فهؤلاء ومن معهم من جحافل الوحوش الفاشيين، لا يهددون العرب فقط، بل يتوعدون اليهود الذين يعارضون آراءهم
أصدر الاحتلال الإسرائيلي أحكاما انتقامية على شبان فلسطينيين شاركوا في هبة الكرامة، لكن المحكمة الإسرائيلية أغلقت غالبية القضايا المرفوعة على يهود هاجموا الفلسطينيين، مع أحكام صورية لبعضهم.
يُظهر الأصوليون المتشددون لا مبالاة واضحة لما يجري، بل قد يرون به فرصة سانحة لإلحاق هزيمة كاسحة بالإصلاحيين والمحافظين، دون مراعاة للآثار السلبية التي ستضر بالأمن القومي الإسرائيلي؛ نتيجة ضعف أحد أهم أركان السياسة الخارجية الإسرائيلية، وهو اللوبي المؤيد لإسرائيل في الولايات المتحدة ويهود أمريكا
السجل التاريخي للحركة الصهيونية يكذّب الاستخدام المتزايد من قبل إسرائيل لما يسمى بحق "تقرير المصير اليهودي" باعتباره كان دائما أساسا للحركة الصهيونية والاستعمار الاستيطاني اليهودي في فلسطين، وكأساس لإنكار حق الفلسطينيين في تقرير المصير، حيث لا يوجد دليل على استخدامه من قبل الحركة في الماضي
وعد بلفور لم يكن إلا مجرد قرار إجرائي في سياق تاريخي أكبر كثيرا من بلفور ومن جلالة الملكة نفسها..
صدر وعد بلفور في 2 نوفمبر 1917، ويمنح بموجبه الحق لليهود بإقامة وطن قومي لهم في فلسطين المحتلة..
لم يكتف الغرب باختراع إسرائيل، ولكنه اخترع إلى جوارها أنظمة حاكمة تمنع أي تطور وتقدم حقيقي في المنطقة الأوفر حظا في العالم كله، وتلبي تحديات التنمية والبناء وتواجه الخطر الصهيوني المشار إليه.. وهو ما عاشته وتعيشه المنطقة في القرن الجديد..
ما يريده الليبراليون الأوروبيون والأمريكيون هو أن يظل الفلسطينيون صامتين تجاه الآليات الدولية التي تدعم وتدافع عن المستعمرة الاستيطانية اليهودية، وأن يعارض الفلسطينيون فقط الاضطهاد الذي يتعرضون له من قبل مستعمريهم اليهود، ولكن ليس حق المستعمرين اليهود في استعمارهم
تصاعدت حالة الاستقطاب قبل الانتخابات الإسرائيلية، للتنافس على التيار الديني الحريديم من أجل كسب أصواتهم في الانتخابات..
القناع الديني لعب دوراً في اختيار الممثلين السياسيين، وسن القوانين، والتأثير على تركيبة الائتلافات الحكومية، وإمكانية الوصول إلى صانعي القرارات تحت ذريعة "عدم مخالفة أوامر التوراة"
رغم الأزمة الاقتصادية التي تمر بها دولة الاحتلال بشكل عام، فإن فلسطينيي الـ48 يظهرون الأكثر تأثرا بهذه الأزمة، وهو ما تكشفه الإحصائيات الإسرائيلية ذاتها، من حيث انخفاض معدلات التوظيف في صفوفهم..