هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر مجموعة من السياسيين المصريين المناهضين للانقلاب، من توجهات مختلفة، في مصر التدوينة نفسها على مواقع التواصل الاجتماعي.
هاجم عضو مجلس الشعب السابق البدري فرغلي، رئيس حزب مصر القوية الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، بسبب دعوة الأخير لانتخابات رئاسية مبكرة في 30 يونيو المقبل، واصفا إياه بالشيطان.
حذر المخرج السينمائي المصري خالد يوسف رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، من خطورة قمع حريات الرأي والتعبير على نظامه، مطالبا إياه بصيانة الحريات، وحماية حرية التعبير، وخاطبه قائلا: "هذا الذي سيحمى نظامك، ويطيل عمره"، وفق تعبيره.
لا أعرف مبرراً لـ "المناحة المنصوبة"، بمناسبة قيام "الأخوين مبارك"؛ "جمال وعلاء" نجلي الرئيس المخلوع، بالذهاب لمسجد عمر مكرم، القريب من "ميدان التحرير"
زعم أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي للرئيس السابق، عدلي منصور، أنه لم يكن هناك اعتراض من جماعة الإخوان على "ثورة 30 يونيو"، وأن بعض قيادات الإخوان من المستوى الرفيع قبلوا دخول الحكومة بعدها.
ابتلعت قائمة "في حب مصر" الانتخابية -التي تحظى بدعم الدولة لتكون ظهيرا للرئيس عبد الفتاح السيسي في البرلمان المقبل- في جوفها غالبية تحالفات أحزاب 30 يونيو الداعمة للسيسي..
دعا القيادي في الحزب الوطني المنحل، عمر هريدي، شباب دائرته لتكوين هيئة استشارية لاختيار شاب يمثلهم في البرلمان المقبل.
إذا كانت الدولة تريد أن تكرر تجربة دعم رجالها وأطفالها كمان كان يفعل الحزب الوطني والإخوان، فلتنتظر خروجًا آخر عليها.
وصف حقوقي مصري تقرير "تقصي حقائق 30 يونيو" -الذي أصدرته لجنة "تقصي حقائق 30 يونيو" الحكومية المصرية قبل أيام- بأنه تقرير "غير محايد".
في تحول دراماتيكي للعمل الصحفي بمصر، في أعقاب احتجاجات 30 حزيران/ يونيو 2013 والانقلاب العسكري 3 تموز/ يوليو من نفس العام، أصبح خطر نزول الصحفيين إلى الميدان كالنزول إلى ساحة المعركة، على حد وصف كثير من الصحفيين المصريين.
أكد الدكتور عبد المنعم أبوالفتوح، رئيس حزب "مصر القوية"، والمرشح الرئاسي الأسبق، أن التنظيم الدولي للإخوان "وهم" صنعه الإعلام"، واتهم الإعلام بأنه "يحاول أن يصنع إخطبوطا اسمه تنظيم دولي للإخوان"، مستدركا بالقول إن "هذا لا ينفى أن هناك إخوانا في الأردن، وفى دول أخرى، مثلها مثل الاشتراكية الدولية، ال
اعتبر الدكتور السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، أحد شركاء الثورة المضادة في 30 حزيران/ يونيو 2013 أن "30 يونيو" هي آخر ثورات مصر لـمائة عام مقبلة على الأقل، مثل ثورة 1919 التي مضى عليها مائة عام تقريبا، على حد قوله.
وجهت حركة "صحفيون ضد الانقلاب" (صدق) الدعوة إلى "كل من شارك في الانقلاب العسكري، والساكتين عنه، إلى مراجعة مواقفهم، والتطهر من الانقلاب، والانضمام إلى صفوف الثوار، في مواجهة أكبر نكبة منيت بها مصر في تاريخها الحديث"، على حد تعبيرها.
تحل الذكرى الأولى لتظاهرات 30 يونيو - التي مهدت الطريق أمام الانقلاب العسكري ليطيح بالرئيس محمد مرسي متذرعا بتحقيق إرادة الجماهير- وقد سيطرت حالة من الأسف على
مع حلول العام الأول علي خروج مظاهرات 30 يونيو / حزيران 2013 في القاهرة وعدة محافظات مصرية، والتي استند إليها الجيش في الانقلاب على الرئيس الشرعي محمد مرسي، انقسمت الجبهة السياسية التي تشكلت وقتها للدعوة لهذه المظاهرات بهدف للمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة ورحيل مرسي.
دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي عدة هاشتاجات في ذكرى أحداث 30 يونيو الماضي وما أعقبها من إعلان لانقلاب قيادات الجيش بمساعدة قيادات المؤسسات الدينية -الأزهر و الكنيسة- على أول رئيس منتخب.