هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء عملية عسكرية واسعة في طوباس، قالت إنها ستمتد عدة أيام، بمشاركة ثلاثة ألوية عسكرية.
تقول كاتبة المقال، إن "الحديث الإسرائيلي حول الدولة الفلسطينية يدور منذ سنوات، لكنه في الأسابيع الأخيرة احتلّ مركز الصدارة، بعض الإسرائيليين يريدون أن يروها فرصة تاريخية، بينما يراها آخرون خطرًا أمنيًا".
يكتب صيدم: أخطر ما في الاستيطان لا يكمن في الجرّافات والدعم العسكري الذي يعزز بإضافة مسيرات سلمت مؤخراً للمستوطنين، بل في محاولة فرض رواية جديدة على حساب الرواية الأصيلة.
كانت محكمة العدل الدولية في لاهاي قضت في تموز/يوليو 2004 بعدم قانونية جدار الفصل العنصري، وطالبت "إسرائيل" بوقف البناء فيه وتعويض المتضررين، داعية الدول إلى عدم الاعتراف بالوضع الناجم عنه.
الكنيست يقرّ مشروع قانون يسمح للإسرائيليين بتملك العقارات في الضفة، تمهيدًا لترسيخ الضم وتعزيز الاستيطان، وسط تصعيد واسع وجرائم متواصلة ضد الفلسطينيين.
استشهد مقاوم فلسطيني، بعد اشتباك عنيف مع قوات الاحتلال التي حاصرته بأحد المنازل في قرية مركة بجنين.
ذكرت إذاعة صوت فلسطين أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية إضافية وتحاصر منزلاً آخر في المنطقة الغربية من المدينة.
اتجهت الأنظار خلال الأيام الأخيرة إلى تحركات رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، الذي زار رام الله، وأكد محللون أنها مرتبطة بالقرار الأممي المنشئ لقوة دولية في قطاع غزة..
أصيبت طفلة فلسطينية، جراء إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي قنبلة صوت باتجاهها عند مدخل مخيم نور شمس للاجئين شرق طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة.
يرتفع عدد الفلسطينيين الذي استشهدوا في تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في الضفة الغربية بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة إلى أكثر من 1080 شخصا، إضافة إلى نحو 11 ألف مصاب، وأكثر من 20 ألفا و500 معتقل.
أصيب 3 فلسطينيين برضوض واختناق، السبت، جراء اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي عليهم الضرب وإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع خلال اقتحامه بلدة زعترة شرق مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة..
غازي دحمان يكتب: إسرائيل تدير الحرب على هذه الجبهات الثلاث بنفس الزخم والفعالية، دون محاذير أو حسابات للمخاطر، وربما ذلك ناتج عن تقديرها أن المجتمعات في هذه المناطق وصلت إلى درجة من الإنهاك والاستنزاف بحيث لم يعد لديها القدرة على التحرك ضد إسرائيل وأفعالها، ولا سيما في جنوبي لبنان وسوريا
خلال اقتحام القوات الإسرائيلية بلدة "كفر عقب" شمال القدس المحتلة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية
اعتبر محلل إسرائيلي أن انتشار السلاح الإيراني وضعف السلطة الفلسطينية، وتصاعد عنف المستوطنين تجعل الضفة على حافة انفجار كبير.
آليات الاحتلال الإسرائيلي العسكرية، اقتحمت أحياء عدة من نابلس، وبدأت بخلع وتحطيم بعض أبواب المحال التجارية مقابل المستشفى الوطني في شارع فيصل.
مارس أعضاء حزب يميني متطرف لدى الاحتلال ضغوطا من أجل الدفع بقانون سيادة الاحتلال على الضفة، للنقاشات تمهيدا لإقراره.