هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار خبر وفاة النائب البرلماني المصري السابق حمدي حسن، داخل المعتقل عن عمر يناهز ال٦٣ عاما، موجة غضب واستياء بين النشطاء، متهمين نظام الانقلاب في مصر بقتله بصورة بطيئة داخل سجنه.
دعت منظمة سام للحقوق والحريات، إلى فتح تحقيق دولي يسلط الضوء على ما يعانيه المعتقلون والمخفيّون قسراً في السجون اليمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين، بعد الإعلان عن وفاة أحد المعتقلين في سجن الأمن الرئاسي بالعاصمة صنعاء..
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، إن الديكتاتورية المصرية، "قامت بتبذير" ما تبقى من أرصدة الدولة المصرية.
كلمة السر في النظام الطبي الإسرائيلي، والدواء السحري الوحيد المتوفر للأسرى في سجون الاحتلال، هي حبة "الأكامول" التي تقدم علاجا لكل مرض أو داء يعاني منه الأسرى، بدء من الصداع وانتهاء بأمراض القلب والسرطان.
يواصل خمسة أسرى فلسطينيين إضرابهم المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفضا لاعتقالهم الإداري، أقدمهم الأسير كايد الفسفوس المضرب منذ 122 يوما..
هكذا هو سجنهم مهما أرادوا بتلك الدعاية الممجوجة، والإعلانات المزورة التي تقوم على التمثيل الزائف في محاولة لتكملة الصورة الزائفة، والبائسة التي تتعلق بالتفكير الاستبدادي الفاشي، مع اعتقادهم بأنهم بحملة علاقات عامة وأغان مصورة سمجة مستخفة يستطيعون أن يصوروا الأوضاع على غير ما عليه من حقائق دامغة
علامات الداء الحقوقي في مصر باتت واضحة للجميع، وتتجلى أبرز أسبابه في غياب الشفافية والمصداقية بعد التحكم الكامل في مصادر المعلومات، واستبعاد المراكز البحثية الموثوقة وإهمال أبجديات الإحصاء، إضافة إلى تحويل اهتمامات الشرطة إلى تأمين النظام وتغطيته سياسيا على حساب الأمن العام
الأسرى الفلسطينيون المضربون في سجون الاحتلال يعيدون للثورة فرصتها من جديد
حتى إذا بنى السيسي هذا المجمع كما بنى قصوره الرئاسية فإن الذي يتحكم في أمور السجون هم زباينته الأشرار وعساكره الفاسدون المرتشون، وفِرق التعذيب التي لم تسمع عن الحقوق والإنسانية والرحمة ولا تفرق بين رجل وإمرأة وطفل
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا للصحفي مجدي سمعان قال فيه إن مصر تقوم ببناء مجمع سجون على أحدث طراز يضم مرافق حديثة جيدة التهوية ومستشفى وملاعب رياضية في خطوة أثارت عدم تصديق النزلاء السابقين في السجون سيئة السمعة في البلاد..
الأسير المضرب عن الطعام له من يفتي له ويسنده شرعيا ممن هو أدرى بوضعه وأعلم ببيئته من أهل فلسطين، ولا يحتاج من غيره من المنظّرين سوى الصمت إن لم يطب لسانهم بالدعاء أو أي شكل من أشكال الدعم
رأى رئيس حزب "جبهة العدالة والتنمية" في الجزائر الشيخ عبد الله جاب الله، أن وفاة الداعية السعودي الدكتور موسى القرني في السجون السعودية الأسبوع الماضي، كان "قتلا بطيئا نفذته السلطات السعودية ضده".
هذه ليست الرسالة الأولى التي تخرج من سجون السيسي، فقد سبقتها رسائل عدة خلال السنوات الثماني المنصرمة، جسدت (كلها) معاناة المعتقلين، وطالبت بوضع حد لهذه المعاناة
هكذا يريد هؤلاء أن يصور حال الإنسان والمواطن، وهو حال عكس واقعا مؤلما وبائسا يتسم بصناعة الكراهية وتمزيق كل ما يتعلق بلحمة المجتمع، وافتقاد البلاد للأمان الاجتماعي والأمن الإنساني؛ ضمن سياسات لنظام فاشي احترف تلك العقلية العسكرية، وتمكين المنظومة البوليسية والأمنية
تداول حقوقيون ونشطاء مصريون رسالة منسوبة لمعتقلين في عدد من السجون وأماكن الاحتجاز المصرية من كافة الاتجاهات السياسية، يعلنون فيها موافقتهم على مصالحة مع النظام أو تسوية شاملة في الإطار الذي تحدده الدولة مقابل إطلاق سراحهم وإنهاء معاناتهم.
منذ لحظة اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح وهو في عُزلة تامة عن البشر، ولا يخاطب أحدا إلا الجندي المكلّف بحراسته وفي حدود حاجته أو استغاثته من الأزمات الصحية