هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نحن اليوم أمام تحديات كبرى في كل المجالات، ولم تعد تنفع القراءات الأحادية سواء لأحداث التاريخ أو للواقع الحالي أو لمختلف التطورات والأزمات.
حقائق التاريخ الساطعة، فتشهد أن هذا المكان العظيم المقدس، يحتاج عقلية متسامحة منفتحة "جامعة"، وهو ما كان عليه سلوك المسلمين عبر تاريخهم؛ أما العقلية الصهيونية فهي عقلية منغلقة "مانعة"، لا تملك رسالة حضارية، تقدمها للناس
الإمبراطوريات التي تولد من رحم الفكرة فإنها لا تموت أبدا؛ لأن الأفكار لا تموت ما دامت هناك عقول وقلوب تؤمن بها، لكن ينتابها ما ينتاب الأفكار من فترات توهج وأفول، لذلك هي تنتقل عبر الأجيال متحدية الزمن
يصدر قريبا عن دار "خطوط وظلال" في عمّان، كتاب بعنوان: "قراءات في الفن الإسلامي"، من تأليف شاكر حسن آل سعيد.
أثار قرار الرئيس التونسي قيس سعيد بتغيير يوم الاحتفال بالثورة التونسية من 14 كانون الثاني/ يناير إلى 17 كانون الأول/ ديسمبر، جدلا بين النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي..
نمط البقاء في الماضي المتحضر هو في الغالب هروب من الحاضر المتعثر؛ بسبب غياب البدائل والحلول في المناهج والبرامج والوسائل والإجراءات والكفاءات
صنفت مجلة "فوربس" الأمريكية مؤسس شركتي "تسلا" و"سبيس إكس" إيلون ماسك أغنى شخص في التاريخ.
تمكنت التونسية، أنس جابر، من دخول تاريخ كرة المضرب من أوسع أبوابه، بعدما أصبحت أول لاعبة تنس عربية تدخل نادي العشر الأوليات، إثر بلوغها نصف نهائي دورة أنديان ويلز الأمريكية.
يقترب الإعصار "شاهين" من سواحل سلطنة عُمان، وسط استنفار واسع في الولايات كافة، حيث أخلت السلطات مناطق كاملة من سكانها، وبحسب المركز العالمي المُشترك لمراقبة الأعاصير "JTWC" فإن..
بات اللاعب البرتغالي رونالدو كريستيانو أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف مع منتخبات بلادهم، كاسرا بذلك الرقم المسجل باسم اللاعب الإيراني علي دائي بـ109 أهداف..
يمتد التوتر بين الجزائر والمغرب إلى عقود ماضية، قبل أن تعلن الجزائر الثلاثاء الماضي، عن قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الرباط، بسبب ما قالت إنها "سلسلة مواقف وتوجهات عدائية"..
أصحاب المصالح والامتيازات هم اليد الباطشة لكل ديكتاتور في كل مكان وزمان، والذين هم من الناس الطيبين وأبناء الناس الطيبين ومن ملح الأرض الذي كان طيبا ومليحا يوما ما..
نكستان، إذا، قبل أن يحل 5 حزيران/ يونيو 1967، الذي سيجد الكلمة منتظرة، لتكون الثالثة. وكأن تقدم(نا) مجهض دائما، تقطعه "نكسات" متكررة ذات أبعاد متباينة، لكنها جميعا تؤكد أن تاريخ القرون الثلاثة الماضية بالنسبة للمصريين كان بحثا عن تقدم مفقود؛ بينما النكسات هي العلامات الفارقة فيه
هذا هو الملمح الأول لمسألتي التقدم والرجعية، وتعاقبهما، والتي وسمت التاريخ المصري الحديث بأكمله، بحيث بدى التقدم والتحديث والحداثة في مصر مشروع غير منجز بعد
رحمك الله يا عمر فما أحوجنا الآن الى فلسفتك: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم إمهاتهم أحرارا؟
الأمل والإرث الكبير معنى وصورة، والموقف المحترم، ولو بالصمت والخروج والنجاة من فخّ الاستقطاب، والإشفاق على مشروع كانت تنهشه مخالب الانحطاط، كل ذلك يستدعي هذا الحزن كلّه،