هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نعت كتائب القسام، اللواء في الحرس الثوري، محمد سعيد إيزدي، الذي قالت إنه على تواصل مع قيادة المقاومة الفلسطينية وتقديم الدعم لها.
قال باكبور في تصريحات "نحن نمرّ بمرحلة حساسة، وأنتم تلاحظون أن عمليات إخوانكم في القوة الجوفضائية للحرس الثوري لم تتوقف، وقد سلبت الراحة من الصهاينة".
زعم وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إيزادي والذي كان يلقب بـ"الحاج رمضان" يُتهم أنه من بين المخططين لعملية "طوفان الأقصى".
قال الحرس الثوري في بيان رسمي إن النظام الأمريكي ارتكب فجر اليوم، وبالتنسيق الكامل مع الكيان الصهيوني، عدوانا مباشرا على منشآت نووية سلمية، مشددا على أن ذلك لن يسقط مشروعنا النووي.
بحسب صحيفة معاريف العبرية، فإن سعيد إيزادي يُعد من أكثر الشخصيات التي تتابعها الاستخبارات الإسرائيلية عن كثب، وذلك بعد العثور على وثائق في غزة وجنوب لبنان تشير إلى دوره في تأسيس "فرع فلسطين" داخل فيلق القدس، ومساهمته في تهريب الأسلحة وتعزيز التعاون بين الفصائل الفلسطينية وحزب الله اللبناني.
عين المرشد الإيراني علي خامنئي، قائدا جديدا للقوات البرية، خلفا محمد باكبور الذي تسلم قيادة الحرس الثوري عقب اغتيال حسين سلامي.
أثار القصف الصاروخي غير المسبوق الذي شنته إيران على الاحتلال الإسرائيلي خلال الأيام الثلاثة الماضية سجالا بشأن الملاجئ الآمنة بعدما قال بعض الإسرائيليين إنهم لا يجدون مكانا يحتمون به من القصف.
برز اسم اللواء محمد كاظمي خلال أزمة "الثورة الخضراء" عام 2009، حين عُين رئيساً لقسم مكافحة التجسس، في خطوة اعتُبرت استجابة مباشرة لتوجيهات المرشد الأعلى علي خامنئي بإحكام السيطرة على مفاصل الأمن الداخلي.
قبل ثلاثة أيام، أعلن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي تعيين شادماني بمنصب "قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي"، خلفا للفريق غلام علي رشيد، الذي اغتيل رفقة مجموعة من قيادات الصف الأول.
قال الحرس الثوري، إن سلاحه الجوي قام في إطار الردود بتنفيذ موجة جديدة من العمليات الصاروخية، استهدفت المراكز الاستخباراتية الإسرائيلية.
بحسب الخبراء، من الممكن أن إيران تحتفظ بهذه الصواريخ لبقية عملية "الوعد الصادق3" عمدا، أو للضربة الختامية غير المحددة الموعد.
أعلنت إيران عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء النوويين في القصف الإسرائيلي، الذي استهدف منشآت نووية إيرانية، ومصانع صواريخ باليستية، فجر يوم أمس الجمعة.
منذ فجر الجمعة، بدأت دولة الاحتلال وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
أعلن الحرس الثوري الإيراني عن بدء عملية "الوعد الصادق 3" رداً على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف فجر الجمعة مواقع إيرانية، وأدى إلى استشهاد قادة عسكريين وعلماء. وشملت العملية ضربات صاروخية دقيقة استهدفت مواقع في "إسرائيل"، وتسببت بأضرار وحرائق واسعة، خاصة في تل أبيب.
نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن "إسرائيل نفذت عمليتها في حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني".
أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أن بلاده "مستعدة تماما للتعامل مع أي سيناريو"، في ضوء التهديدات الإسرائيلية وتواصل المفاوضات مع الولايات المتحدة.