هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الشاعر والناشط المصري عبد الرحمن يوسف إن الدستور الجديد "شايب وعايب"، للدلالة على أن الدستور ليس ممعيبا فقط، بل إنه مرفوض كذلك من جيل الشباب.
أكدت منظمة الشفافية الدولية أن الظروف السياسية في مصر وحملة القمع التي سبقت الاستفتاء على الدستور قوضت فرص تنظيم استفتاء "حر ونزيه".
قال ناشطون حقوقيون إن استمرار النظام الحاكم المدعوم من الجيش في قمع المعارضين والتعدي على الصحافيين، في الوقت الذي يعلن فيه المصادقة على الدستور بنسبة 95% تكذب كل الوعود التي يتحدث عنها دستوره بشأن حرية التعبير.
التاريخ الطويل والمثير للجدل لـ"قضاء التعليمات" وشبهات الفساد التي نخرت بعض مفاصله تجعل من الاستقلالية بدون محاسبة إعادة انتاج بالضرورة لسلطة ذات مصالح تتجاوز الصلاحيات والهوية العادية للقضاء.
كان رقص السيدات أمام لجان الاقتراع أحد أبرز المشاهد التي لفتت الإنتباه خلال عملية التصويت في الإستفتاء على التعديلات الدستورية الذي شهدته مصر الثلاثاء والأربعاء، حتى أنه تحول إلى ظاهرة عامة.
في فضيحة مهنية جديدة، تلاعبت جريدة الأهرام المصرية "العريقة" بأعداد أصوات الناخبين المصريين في قطر، ونشرت في الصفحة الأولى الأربعاء موضوعا بعنوان: "تصويت المصريين في قطر صرخة ضد كل المتآمرين"، في محاولة منها للتغطية على أرقام غير صحيحة نشرتها في عدد اليوم السابق..
أجمع المراقبون لمشهد الاستفتاء على التعديلات الدستورية على الانخفاض الشديد في أعداد الشباب المشارك في التصويت، بالرغم من أنهم يشكلون أكثر من 60% من سكان مصر.
أظهرت نتائج شبه نهائية غير رسمية لأصوات المقترعين على الاستفتاء على الدستور المصري، ارتفاع نسبة التصويت بـ"نعم" إلى نحو 98.4% من إجمالي عدد الأصوات الصحيحة.
شهد التصويت على التعديلات الدستورية إقبالا ضعيفا من قبل الناخبين في اليوم الثاني للاستفتاء الأربعاء، وبدا ذلك ملحوظا في العديد من اللجان بمختلف المناطق، خاصة محافظات الصعيد.
وصفت صحيفة "التايمز" البريطانية الاستفتاء على الدستور المصري (الذي وضعته لجنة "الخمسين" المُعينة من قبل العسكر) بأنه "تصويت للجنرال"، وليس لاستقرار مصر. وخلصت إلى حقيقة مفادها استخدام الاستفتاء كبروفة لترشيح الفريق السيسي نفسه للرئاسة، وأن الأمر لا يعدو كونه لعبة أرقام، يقصد منها التصويت بالثقة عليه.
أعربت الممثلة المصرية صابرين عن إعجابها بمشاهد رقص السيدات أمام لجان الاقتراع، بعد تصويتهن على التعديلات الدستورية.
فتحت مراكز الاقتراع في مصر أبوابها، لليوم الثاني، في تمام الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي الأربعاء، أمام 53 مليون ناخب للمشاركة في الاستفتاء على مشروع الدستور المعدل.
سينجج المصريون في اختبار الاستفتاء الذي بدأ أمس ويتواصل اليوم. فهم يعرفون في الأغلب الأعم أن التصويت بنعم يمثل خطوة إلى الأمام.
صادق نواب المجلس التأسيسي التونسي الثلاثاء، على عدد من المواد الجديدة التي تندرج تحت باب السلطة القضائيّة وهو الباب الخامس من مشروع الدستور.
#دستور_الدم و#اقبال_تاريخي و #EgyReferendum و #Coupstitution هذه هي الهاشتاجات الأكثر رواجا على موقع تويتر الذي حفل اليوم بتعليقات عربية ودولية على أول يوم في الاستفتاء المصري على دستور ما بعد الانقلاب العسكري.