هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فتحت الصحف -بشكل مفاجئ- ملف الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها وزارة الداخلية، وخصصت صحيفتا الدستور والمصري اليوم (الداعمتان للانقلاب) ملفات خاصة، ومساحات واسعة، للحديث عن تلك الانتهاكات، وتحدثت الأولى عن "مهزلة أمنية غير مسبوقة في تاريخ الشرطة المصرية"..
قال الجيش المصري، إنه دمر 69 فتحة نفق على الشريط الحدودي مع قطاع غزة، في شمال سيناء، ما يرفع عدد الفتحات المدمرة منذ شباط/ فبراير الماضي إلى 285.
قتل عنصر أمني وأصيب آخر بجروج، اليوم الخميس، جراء تفجير استهدف دورية أمنية في محافظة شمال سيناء شمال شرق مصر..
بعد سلسلة الهجمات العنيفة التي استهدف مقرات الجيش والشرطة المصرية في شمال سيناء نهاية شهر يناير الماضي، انتفض عبد الفتاح السيسي وعقد اجتماعا - تكرر كثيرا - بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة وأعلن عن عدة قرارات لمواجهة خطر الجماعات المسلحة المتزايد هناك.
قال الإعلامي المصري عمرو أديب إن هنالك غضبا مصريا بسبب الإهمال الأمني في سيناء بعد التفجير الأخير الذي راح ضحيته 13 جنديا مصريا بسيارة مفخخة.
أكد مراقبون أن تغيير عدد من قادة الجيش المصري، في المخابرات الحربية، والقوات البحرية والجيش الثاني الميداني، الأحد، هدفها امتصاص الغضب الشعبي المتصاعد، جراء الخسائر المذلة، والضربات الموجعة، التي بات الجيش يتعرض لها، يوما بعد يوم، في سيناء.
قتل خمسة عسكريين وأصيب ثلاثة آخرون بجروح، الأحد، في انفجار عبوة ناسفة استهدفت مدرعة كانوا يستقلونها في شمال سيناء، بحسب ما ذكر مسؤولون أمنيون..
أعلنت قوات الجيش المصري والشرطة بمدينة العريش حالة استنفار قصوى بالمدينة، وذلك بعد مقتل ضابطين (مقدم ونقيب)..
هيمن على الصحف المصرية الصادرة الخميس 9 نيسان/ أبريل 2015، الاهتمام بدخول إيران على خط الأزمة اليمنية، وإرسالها قطعا من أسطولها البحري إلى خليج عدن، ومضيق باب المندب، فيما اعتبرته صحف أخرى "تحديا للتحالف العربي، الذى أعلن فرض حظر بحري وجوي على اليمن لمنع وصول أسلحة للمتمردين"..
لم يتوقع أحد أن يغير الانقلاب العسكري في مصر من أخلاقيات وثقافة الشعب المصري المعروف بشهامته وطيبة قلبه، فيتحول فئة ليست هينة منه إلى تبني ثقافة النذالة، وتحول عدد من الناس إلى معدومي الضمير، فاسدي الأخلاق، متنكرين لكل صاحب فضل معهم.
قتل 13 شخصا بينهم نساء وأطفال مساء الأربعاء في سقوط قذيفتي هاون على منزلين بمدينة الشيخ زويد في شمال سيناء، بحسب مصادر طبية وأمنية.
نشرت وكالة "رويترز" تقريرا لها الأربعاء، عن "عدد محدود وإن كان في غاية الخطورة من ضباط الجيش المصري السابقين"، قالت إنهم "انضموا لصفوف الجماعات المسلحة المناهضة للدولة في سيناء".
اقتحمت قوات الجيش المصري بأعداد كبيرة من القوات مدججة بالمجنزرات والمدرعات وأرتال من الدبابات، قرية "اللفيتات" جنوب الشيخ زويد، شمالي سيناء.
عندما طالعت في صحيفة "الأخبار" المصرية عنواناً بارزاً أعلى صحفتها الأولى، عن تصفية 27 من "الكفار" في سيناء، أيقنت على الفور أن من بين القتلى السيدة "أم جميل"، و"جميل" ابنها.
تبنى تنظيم "ولاية سيناء"؛ الفرع المصري لتنظيم الدولة الإسلامية هجمات يوم أمس الخميس على خمس نقاط عسكرية قرب الطريق الدولي "العريش - رفح"، التي قتل فيها 18 جندياً و3 مدنيين، فيما قال إعلام النظام إن العملية أسفرت أيضاً عن مقتل 11 من عناصر "ولاية سيناء".
تناقضت الصحف المصرية الصادرة الجمعة (3 نيسان/ إبريل 2015) في تغطياتها للمذبحة الجديدة التي تعرض لها أفراد الجيش في سيناء، بين صحف نقلت أرقام القتلى الحقيقية، وهم 22 قتيلاً، وأخرى قللت من العدد، وذكرت أن خمسة مجندين فقط هم القتلى، فيما أراحت صحف نفسها من هذا العبء، فلم تدقق الأرقام.