هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لأننا نحن العرب، لا نهتم كثيرا للفروق الجوهرية بين الدراسات المستقبلية وبين الغيبيات و"التنجيم"، يبدو أننا سنبقى دائما على الهامش، خاصة منها تلك الدول المبتلاة بنعمة النفط التي تحولت إلى وبال عليها (السعودية، العراق، الجزائر، ليبيا...)،
لقد تاهت البشرية ثم انكمشت اليوم في بوتقة البحث عن المأكل والمشرب وحديث "الكمامات"، وقد استوت في ذلك شعوب أوروبا وأمريكا مع شعوب آسيا وإفريقيا الفقيرة، ما يطرح فكرة التساوي على حقيقتها،
نظريات المؤامرة اتسعت وتنوعت وتحولت إلى موجه كبيرة قادتها مواقع التواصل الاجتماعي وباتت تزاحمها بعض القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية؛ لتنقسم إلى أربع موجات متتابعة يسند بعضها بعضا مضعفة الرواية الرسمية والدولية..
صعدت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام قليلا في تعاملات الأربعاء، وسط آمال بزيادة الطلب على الخام، لكن ضغوطات فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي تؤثر على معنويات النشاط الصناعي العالمي..
لم يكتف فيروس كورونا في تأديب الناس بحالة العزل الاختياري الذي فرضوه على أنفسهم فزعا منه، وإنما أضاف إليه الخوف من تطوره في المستقبل، والتهديد بسرعة الانتشار والفتك بمن يطاله أو يصل إليه، الأمر الذى أضاف إلى الخوف قوة القانون في تنفيذ العزل واحترام التعليمات بفرض حظر التجول.
يشهد العالم في الرابع من شهر تموز/ يوليو المقبل، ظاهرة فلكية نادرة، حينما تبدأ الدورة الكوكبية الجديدة، باصطفاف جميع كواكب المنظومة الشمسية في خط واحد..
أوقفت السلطات الأمريكية مشروعا يدعمه الملياردير "بيل غيتس"، في إطار مكافحة فيروس كورونا المستجد، فيما احتفى منتقدوه عبر الإنترنت باتهامات وجهتها له برلمانية إيطالية بالوقوف وراء تفشي فيروس كورونا المستجد، منتقدة الإجراءات المعمول بها في مواجهة الجائحة، ووسائل الإعلام..
من الأفضل ألَّا نتكبر أو نكابر، وألا نأتي أفعالاً لا تُرْضي، نكتمها فتحكمنا ويتحكم بنا كمٌّ من الأسرار نضيق به ويحجُب عنّا الرؤية وأمناً نحن أحوج ما نكون إليه، فنحن في الغابة البشرية والوحوش ضَوارٍ.. وأن أفضل أَنواع الأمان وأكثرها إراحة ألا يكون عندنا ما إذا انكشف حرمنا الأمان وهدد حياتنا والرَّاحة.
واصلت جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" الجمعة، اجتياح مناطق مختلفة في دول العالم، تزامنا مع تفاعل سياسي وشعبي مع دعوات مشتركة أطلقها شيخ الأزهر أحمد الطيب، وبابا الفاتيكان فرانسيس، للصلاة.
واصلت دول العالم تسجيل إصابات ووفيات جديدة، جراء فيروس كورونا، وفي المقابل بدأ كثير منها يتخذ إجراءات وتدابير من أجل إعادة حركة الحياة لطبيعتها، لكن بحذر شديد وإجراءات وتدابير وقائية لمنع تفشي الفيروس..
تواصل جائحة كورونا حصد مزيد من الضحايا عالميا، رغم كل الإجراءات الاحترازية التي جرى تطبيقها للحد من انتشار الفيروس القاتل..
توقعت دراسة جديدة أن يؤدي ارتفاع درجة حرارة الجو إلى وصول نسبة الرطوبة إلى مستويات نادرة في أجزاء واسعة من العالم، خاصة الاستوائية وشبه الاستوائية..
ما نعيشه من وباء يحتاج للتفكير والتأمل والتقويم الصادق، وإذا كانت الذكرى للبشر جميعا مسلمين وغير مسلمين، فإنه لن ينتفع بها ويتعظ منها ويتدبرها ويتأملها جيدا إلا المؤمنون
بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد، الجمعة، نحو أربعة ملايين شخص، حول العالم، وسط تصدر مستمر للولايات المتحدة، وتفش متسارع في كل من روسيا والبرازيل.
?يفزع كثير من الناس إذا ما داهمتهم جائحة عامة إلى سلوك سبيل التدين، بطلب العون والمدد من الله تعالى، والتضرع إليه كي يرفع عنهم ما أصابهم، وهم إذ يفعلون هذا إنما يستشعرون ضعفهم البشري في مواجهة ما يعجزون عن رده ودفعه بما يتوافر لديهم من أسباب.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن التفاوت في تأثيرات فيروس كورونا، على دول العالم، بات أمرا يثير الكثير من التساؤلات، خاصة أن دولا عظمى تعرضت لدمار كبير بسببه، في حين لم تتأثر دول فقيرة به..