هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلّط نشطاء ومؤسسات حقوقية الضوء على الانتهاكات التي ترتكبها السلطات السعودية بحق أسر معتقلي الرأي وحتى المعارضين في الخارج والتي لا تقتصر على حرمانهم من رب الأسرة بسبب وضعه بالسجن بل تمارس إجراءات أخرى تحيل حياتهم إلى "جحيم" وفق وصفهم.
لا تتوقف معاناة الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية عند حد الانتهاكات الجسدية والنفسية والحرمان من أبسط الحقوق الآدمية التي أقرتها المواثيق والأعراف الدولية، بل تضاف إليها معاناة التنقل من خلال "البوسطة"..
رأس النظام المصري يتابع بنفسه أوضاع بعض المعتقلين، وأغلبهم من الذين دخلوا معه في خصومة مباشرة قبل انقضاضه الدموي على السلطة
نحن نقترب من خمسين يوما منذ اختفى البرلماني والسياسي الشاب الدكتور مصطفى النجار؛ حين هاتف زوجته للمرة الأخيرة في الثامن والعشرين من أيلول/ سبتمبر، ليخبرها بأنه سيقضي عدة أيام في أسوان. وما زالت سلطات النظام المصري تصر إصرارا كاملا على إنكار وجوده في قبضتها
نشر المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان في جنيف تسجيلا صوتيا جديدا قال إنه يعود للناشطة مريم البلوشي المعتقلة في السجون الإماراتية..
انتقد قانونيون وحقوقيون تسلم مصر رئاسة الدورة الجديدة للشبكة العربية لحقوق الإنسان، بعد انتهاء رئاسة الجزائر لها، مؤكدين أن الشبكة العربية رغم أنها تمثل الصوت الرسمي والحكومي للأنظمة والحكومات العربية، إلا أن رئاسة مصر لها يمثل انتكاسة خطيرة لملف حقوق الإنسان، ليس بمصر فقط وإنما بالوطن العربي كله.
صوتت غالبية أعضاء مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، لصالح عقد جلسة خاصة للاستماع إلى إفادة من رئيس لجنة تقصي الحقائق الأممية في ميانمار، مرزوقي داروسمان.
كلي ثقة أيضا في أن جميع أصدقاء وزملاء الدكتور مصطفى النجار لن يخفضوا أصواتهم أبدا في المطالبة بإجلاء مصيره
مات جمال خاشجقي وكلنا سنموت، واحتاج قاتلوه 18 يوما ليعلنوا موته، وهو ما يدعو إلى الشفقة الممزوجة بالسخرية مما قيل ومما سيقال، لكن هذه "الموتة الكريمة" ما كانت إلا لتبقيه رمزا حيا لكل ما يعلي من شأن الإنسان وكرامة الإنسان على هذه الأرض
أكد باحثون وناشطون سيناويون أن ما أعلنه المتحدث العسكري للقوات المسلحة عن عملية سيناء 2018، زاد الغموض حول مصير العملية التي بدأت في 9 شباط/ فبراير الماضي، وكان مقررا لها ثلاثة أشهر فقط، ولكنها دخلت شهرها التاسع دون نتائج واضحة.
تمديد الوقت ليس في مصلحة السعودية التي تلوذ سلطتها بالصمت؛ الذي يعزز الشبهة تجاه مقتل خاشقجي. وتبدو الرياض كمن حُشر في زاوية ولا يستطيع الحركة أو يمكنه الخروج منها
بيت القصيد ينبغي أن يسترعي اهتمامنا لبعض الوقت، وهو مسألة جمال خاشقجي الصحفي وتجربته في العمل والإدارة. وهي قضية بالطبع ليست منفصلة عن المصير المأساوي الذي لاقاه..
قصة التحول إلى النقيض مخيفة، خاصة لو كان النقيض متوحشاً وبعيداً عن الإنسانية. والمؤسف أنني شاهدت هذه القصة المكررة كثيراً في الأفلام، وقرأت عنها في التاريخ، وتعرفت على نماذج من أطرافها في الحياة
أن يكون هذا مصير الرجل الواقعيّ الهادئ المحافظ، المقرّب في بعض الوقت من نظام بلده، فليس لهذا من معنى سوى أن الواقعية المطلوبة قد تكون في عكس هذه الواقعية المتوهمة، وأن الخلود لكرامة الإنسان، لا لمصالحه الفانية!
سيظن بعض أبنائنا الشباب بعد جريمة اغتيال خاشقجي أن مقاومة تلك الأنظمة لا يمكن أن تنجح إلا بالعنف، والحقيقة أن مقاومة إرهاب أنظمة الغلمان التي تغتال الاعتدال تكون بمزيد من الاعتدال، فالظلام لا يقتله الظلام، بل يقتله النور... ولا شيء غير النور!
تصاعدت الانتهاكات بحق المعارضين السعوديين في عهد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على الرغم من وقوع انتهاكات في عهود سابقة.