هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يحتاج اليمنيون في هذه المرحة أكثر من اتحادهم حول هدف حماية دولتهم من الاستهداف الخطير والمباشر؛ الذي تتعرض له من قبل تحالف الشر السعودي الإماراتي، واستنهاض إمكانياتهم المتحررة من ظل السلطة الشرعية المسلوبة الإرادة، ومن هيمنة هذا التحالف
وثقت حركة "نساء ضد الانقلاب" أبرز الانتهاكات التي تمت بحق المرأة المصرية من قبل النظام العسكري الحاكم في مصر خلال عام 2018، مشيرة إلى ارتفاع عدد المعتقلات في السجون المصرية ليصل إلى 70 معتقلة بخلاف من تم إخلاء سبيلهن.
تعرض صحافيون سوادانيون تحدثت إليهم "عربي21" للاعتقال والضرب أثناء تأديتهم مهامهم الصحفية في تغطية الاحتجاجات الشعية التي انطلقت منذ 19 من كانون أول (ديسمبر) الجاري، كما فرضت السلطات الأمنية رقابة على الصحف قبل التوزيع.
نحن أمام سلطة فاقدة للمصداقية تماما في الداخل والخارج، وتفتقد بياناتها لأي درجة من المصداقية أيضا، بسبب تكرار الكذب الصراح فيها. ومع ذلك، تصر هذه السلطات ممثلة في المجلس الأعلى للإعلام على إجبار وسائل الإعلام على نقل الرواية الرسمية فقط، دون النظر لأي روايات أخرى للحوادث
كل مواطن مصري لا يملك طائرة خاصة على أهبة الاستعداد في مطار قريب من بيته عليه أن يقلق؛ لأن لحظة الانفجار لا ضابط لها
حساب والد لجين الهذلول يختفي بعد كشفه عن انتهاكات طالت ابنته
حرية الصحافة ليست هي معركة مهنية قاصرة على صيانة حق الصحفيين في بيئات عمل عادلة ومتنوعة ومستقلة، ولكنها معركة المجتمعات الحالمة بالتغيير الطامحة إلى النهضة والعاشقة للحرية والكرامة.. هي حلم كل وطني حر أن يعيش في ظل صحافة حرة
بعد هذه المقدمة الضرورية، ستغفل الوقائع التي كان آخرها قيام إداره سجن العقرب المحتجز به خارج إطار القانون؛ بإخفاء تقارير طبية صدرت عن مستشفى المنيل الجامعي، وعلى مدار 2017/2018، بضرورة إجراء عملية جراحية لاستئصال البروستاتا
نعم، ظهر النظام العربي فجأة ممثلا في الرئيس السوداني عمر البشير، مفتتحا سلسلة من الزيارات لطابور عربي واقف في وضع الانتظار
دعت منظمة العفو الدولية الحكومة التونسية للالتزام بتنفيذ توصيات هيئة الحقيقة والكرامة "لضمان تقديم مرتكبي الانتهاكات التاريخية لحقوق الإنسان إلى العدالة..
الصراع دموي بين من يحتكرون كل شيء لأنفسهم وبين بشر خلقهم الله مجبولين على الحرية والبحث والحفاظ على حياتهم من التهلكة، لكن لماذا ينتهي الصراع بنصرٍ خسيس لصالح الجبابرة، وفي كل مرة يدفع بروميثيوس وسنودن وجمال خاشقجي الثمن؟ وهل تستطيع "تايم" وأخواتها تغيير نتيجة الصراع لصالح "حراس الحقيقة"؟
أعرب خبراء أمميون الثلاثاء عن قلقهم إزاء ما قالوا إنها حملة أمنية تشنّها قوات الأمن المصرية ضد ناشطين حقوقيين يرصدون انتهاكات طالت مواطنين هدمت منازلهم وطردوا منها.
لا تتحمل الدول الاستبدادية طرق البحث العلمي ولا وسائل التقصي الميداني، فحينما يتجول الباحث بين الناس وهيئات المجتمع يجمع المعلومات من مصادرها (وخاصة تلك التي تتعلق بالسياسة والاقتصاد)، تخشى أجهزة الأمن أن يتفوه المواطنون بما لا يرضي الأنظمة الحاكمة
?نددت المتحدثة الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين، إيمان محمود، بكل تصرف أو سلوك يهين المرأة، فضلا عن تعذيبها وانتهاكها، مطالبة بإطلاق سراح كل من وصفتهم بالحرائر.
قال المرصد العربي لحرية الإعلام إنه في اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة، "لازالت بعض الصحفيات المصريات يرزحن تحت عنف وإرهاب السلطات الحاكمة، وفق إجراءات ممنهجة وبرعاية حكومية منذ انقلاب 3 تموز/ يوليو 2013" .
يا إلهي! ما الذي يجري؟ لماذا؟ منْ الذي مكنهم من رقابنا؟ من الذي أمَّنهم على حياتنا؟ من الذي عَهِدَ لهم بحرِّياتنا، بعقولنا، بخيراتنا، بتاريخ أمتنا، بما لدينا من معارف وعلوم وآداب؟ من أين خرج علينا هؤلاء الأصنام؟ أمِن قلب الجحيم؟ أم مِنْ خلف عرش الشيطان؟ ماذا يريدون منا؟