هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعت حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية، جميع الموظفين المعينين قبل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/ يونيو 2007، للعودة إلى عملهم..
تحدث مستشرق وخبير إسرائيلي بارز عن "الأسباب الوجيهة" التي تدفع النظام المصري برئاسة عبد الفتاح السيسي، إلى الرجوع لتولي عجلة القيادة العربية بعد غياب طويل..
المسؤولية الأخلاقية تحتم على مختلف الأطراف، من فصائل وتيارات وهيئات وأشخاص، متابعة ومراقبة عملية الحوار و"المصالحة"، وتحديد مسؤولية التأخير والتعطيل
وصل وفد أمني مصري إلى قطاع غزة الاثنين، عبر حاجز بيت حانون "إيرز" الواقع شمالي قطاع غزة، تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي..
حذرت حركة المقاومة الإسلامية حماس من وجود أطراف لم تسمها "تسعى للانقلاب على اتفاق المصالحة الفلسطينية"، مشددة على أن ما قدمته في ملف المصالحة "لا يعتبر تنازلا بل مرونة وستواصل الطريق على نفس المنهاج"..
جددت حركة فتح الحديث عن مصير سلاح المقاومة الفلسطينية في غزة في إطار أي اتفاق مصالحة قادم، مشددة على ضرورة أن يكون هناك سلاح وطني واحد..
فشلت الفصائل الفلسطينية في إحداث اختراق نوعي في ملف المصالحة الوطنية باجتماعها الأخير في القاهرة يوم الأربعاء الماضي، نظرا لحجم الخلافات والتجاذبات حول تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، خصوصا ما يتعلق بتمكين حكومة الوفاق من أداء عملها بشكل كامل في قطاع غزة.
أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس حسام بدران أن غالبية الفصائل طالبت في اجتماعها الأخير في القاهرة، بضرورة التوصل لنتائج عملية تنعكس فورا على الحياة اليومية للشعب الفلسطيني وبالتحديد في قطاع غزة، من خلال إلغاء الإجراءات العقابية التي اتخذتها السلطة مؤخرا ضد أهالي غزة.
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد إن "أهالي غزة لعبوا دورا مركزيا في النضال الفلسطيني ويستحقون كل ما هو أفضل"..
من حق الشعب الفلسطيني أن يعلم الحقيقة، ويعلم من المعطّل للمصالحة؛ قبل أن تواجه "حماس" والمقاومة الفلسطينية هجمة دعائية ستُحمّلها مسؤولية تعطيل المصالحة
أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية التابعة للسلطة الفلسطينية عن قرار للسلطات المصرية بفتح معبر رفح البري في كلا الاتجاهين، مطلع الأسبوع القادم ولمدة 3 أيام..
مع ولادة البيان الختامي للقاءات فصائل العمل الوطني الفلسطيني في القاهرة، والتي استمرت خلال اليومين الماضيين، يرى مراقبون أنه لا وجود لتقدم ملموس في ملف المصالحة الفلسطينية..
اتفقت الفصائل الفلسطينية المجتمعة لبحث في آليات تطبيق اتفاق المصالحة الموقع مؤخرا، على ضرورة تنفيذ جميع بنود الاتفاق وفق التواريخ المحددة لها، وإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني متزامنة في موعد أقصاه نهاية 2018.
تتواصل لليوم الثاني على التوالي جلسات الحوار الموسعة بين الفصائل الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة، للبحث في آليات تطبيق اتفاق المصالحة الموقع في القاهرة مؤخرا، في وقت كشف فيه عضو مشارك، إن حركة فتح رفض رفع العقوبات عن غزة، وربطتها بـ"تمكين الحكومة".
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، الثلاثاء، تقريرا تحدثت فيه عن الاجتماع المرتقب بين مختلف الفصائل الفلسطينية في إطار عملية المصالحة التي ترعاها مصر. وقد وقع الإعداد لهذا الاجتماع في كنف السرية، في حين يشوب الغموض جدول أعماله.
مع قرب انطلاق فعاليات لقاء المصالحة الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة، شدد مختصون فلسطينيون على أهمية الدور المصري في ضمان تطبيق نجاح المصالحة، الذي من شأنه أن يحميها من التدحرج نحو الفشل.