هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث قيادي في حركة "فتح"، الخميس، عن لقاء الفصائل الفلسطينية الذي سيعقد مطلع الأسبوع المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وفق ما هو مخطط له.
قالت مجلة "فورين بوليسي"، إن الحديث عن انتخابات فلسطينية مرتقبة لن يؤدي إلى ديمقراطية حقيقية، مشيرة إلى أن السلطة الفلسطينية بحاجة إلى إصلاحات قبل الانتخابات.
هذا ما يحتاجه الشعب الفلسطيني الآن وليس مسرحية الانتخابات..
تحدث عدد من الشخصيات الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة، عن تقديرهم ورؤيتهم لإجراء الانتخابات الفلسطينية العامة والتي من المنتظر أن تجري خلال العام الجاري.
العجلة أخذت بالتحرك باتجاه استحقاق انتخابات المجلس التشريعي للسلطة على الأقل. وأصبح الوقوف إلى جانب قوى المقاومة ونصحها، بعد أن حسمت أمرها بالمشاركة، هو الواجب للخروج بأفضل النتائج وأقل الخسائر المحتملة..
تسعى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إلى منع العديد من الشخصيات الفلسطينية من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة عبر تهديدهم بالاعتقال في حال الترشح..
إلى متى ستظل سلطة "أوسلو" تعيش في عالم الأوهام؟! فهل هناك دولة فلسطينية مستقلة، لها نظام ديمقراطي، لتُجرى في ظله انتخابات؟! وكيف أصلاً تتم انتخابات حرة تحت حراب الاحتلال؟!
مع تصاعد الحديث والتوقعات حول شكل إجراء الانتخابات الفلسطينية العامة، وطبيعة مشاركة مختلف القوى والفصائل العاملة في الساحة الفلسطينية، تقرأ "عربي21" في الدور الذي يمكن أن تديره فصائل المقاومة، خاصة "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في تلك الانتخابات..
تثار التساؤلات حول واقعية إمكانية مشاركة حركتي فتح وحماس في قائمة فصائلية مشتركة في الانتخابات التشريعية المرتقبة، على الرغم من وجود فوارق كبيرة في البرامج السياسية التي يتبناها الفصلينين كانت تقف خلف استمرار الانقسام في الساحة الفلسطينية لسنوات طويلة.
تحدث مختصون فلسطينيون، عن مدى تأثير "تيار دحلان" على فرص تقدم حركة "فتح" في الانتخابات الفلسطينية المرتقبة، وخاصة انتخابات المجلس التشريعي.
دعت الحكومة الفلسطينية الاتحاد الأوروبي، إلى مراقبة الانتخابات المقبلة، وتقديم الدعم من أجل نجاحها..
دعا وزير فلسطين سابق، السلطة الفلسطينية إلى إجراء الانتخابات في الضفة المحتلة أولا ثم قطاع غزة، وذلك في أعقاب صدور مراسيم الانتخابات التي ستبدأ بالمجلس التشريعي في 22 أيار/ مايو القادم، تليها الرئاسية ثم المجلس الوطني..
نددت قيادات وفصائل فلسطينية، بتصريحات أنتوني بلينكين، المرشح لتولي حقيبة الخارجية في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي أكد فيها مواصلة اعتراف واشنطن بالقدس المحتلة "عاصمة لإسرائيل" وبقاء السفارة الأمريكية في المدينة المقدسة المحتلة..
من ناحية الشكل، وفي الأوضاع الطبيعية، فإن إعلان الانتخابات عند استحقاقها يعتبر أمرا جيدا ومحمودا. ولكن هل هو كذلك في الحالة الفلسطينية؟ أم أنه مجرد استمرار للعبث بالشعب الفلسطيني وقضيته؟
هل تريد السلطة وفصائلها إنجاز مصالحة حقيقية بالعودة لجذورها في الشارع الفلسطيني والعربي؟ أم تقر بانتخابات شكلية لنهاية مطاف استعصائي، لطلب ود أمريكي إسرائيلي، والرهان على إدارة أمريكية جديدة وحكومة اسرائيلية جديدة؟
يطرح صدور المراسيم الانتخابية الفلسطينية، تساؤلات عدة، أبرزها: هل يسير قطار الانتخابات إلى محطاته الثلاث، أم إنه سيتعرقل قبل الوصول إلى محطته الأولى أو محطتيه الثانية والثالثة؟..